(٢) الليث بن سعد هو موضع الالتقاء مع مسلم. (٣) الإكاف للحمار كالسَّرْج للفرس. انظر: تفسير غريب ما في الصحيحين (صـ: ٣٨٣). (٤) القطيفة: كساء أبيض كبير. المجموع المغيث للأصفهاني (٢/ ٧٢٨). (٥) أي: علت وغَطَّت. انظر: النهاية (٣/ ٣٦٩). (٦) أي: غُبار الدابة. انظر: تفسير غريب ما في الصحيحين (ص: ٣٨٣). (٧) أي: غطى، من التخمير وهو التغطية. انظر: غريب الحديث لأبي عبيد (١/ ٢٣٩). (٨) من (م). (٩) في (م): (فارجع). (١٠) أي: يثور بعضهم إلى بعض بقتال أو مشاجرة، ويقال: ثار يثور ثورًا، أي: قام بسرعة وانزعاج. تفسير غريب ما في الصحيحين (ص: ٣٨٣). (١١) (يخفضهم) ليست في: (م)، ومعناها: أي: يسكنهم، ويهوّن عليهم الأمر. تفسير غريب ما في الصحيحين (صـ: ٣٨٣)، النهاية (٢/ ٥٤). (١٢) في (م): (اعف منه وأصلح). (١٣) يريد أهل المدينة. غريب الحديث للخطابي (١/ ١٥٩). (١٤) أي: يلبسوه التاج، والعمائم عند العرب بمنزلة التيجان للملوك. انظر: المجموع المغيث للأصفهاني (١/ ٢٤٦)، النهاية (١/ ١٩٩). (١٥) (يعصبوه بالعصابة) أي: يسوِّدوه، والسيد المطاع يقال له المعُصب، والعصابة ما يعصب بها الرأس، أي: يشد لرياسة أو مرض. وقد وقع في (م): (ويعصبوه بالعصّاب). انظر: غريب الحديث للخطابي (١/ ١٥٩)، تفسير غريب ما في الصحيحين (صـ: ٣٨٣). (١٦) أي: غصّ، شبّه ما أصابه من فوات الرياسة بالغصص. تفسير غريب ما في الصحيحين (ص: ٣٨٣). (١٧) لفظ الجلالة ساقط من: (م)، وليس في صحيح مسلم أيضًا.