(٢) معناه: ائذن لي أن أقول عني وعنك ما رأيته مصلحة من التعريض وغيره. شرح صحيح مسلم للنووي (١٢/ ١٦١). (٣) أي: أوقعنا في العناء وهو المشقة والكلفة. انظر: تفسير غريب ما في الصحيحين (صـ: ٥٤٦). (٤) (قال) ليست في: (م). (٥) في (م): "ترهنوني". (٦) في (م): "فأبى: قال: يكون ذلك … ". (٧) في (م): "أولادهم". (٨) بتشديد اللام وسكون الهمزة، وقد فسرت في الحديث بالسلاح فسرها بذلك سفيان بن عيينة جاء ذلك مصرحًا في صحيح البخاري: (كتاب الرهن -باب رهن السلاح- ح (٢٥١٠)، (٥/ ١٦٩ فتح)، وفي كتاب المغازي -أيضًا- كما سيأتي في تخريج الحديث-. (٩) أخرجه مسلم: (كتاب الجهاد والسير -باب قتل كعب بن الأشرف طاغوت اليهود - ح (١١٩)، ٣/ ١٤٢٥ - ١٤٢٦). وأخرجه البخاري: (كتاب المغازي -باب قتل كعب بن الأشرف- ح (٤٠٣٧)، (٧/ ٣٩٠ - ٣٩ فتح). (١٠) ابن عبد الأعلى. (١١) إسناده معلق، وقد أخرجه مسلم موصولًا من طريق ابن عيينة به. وانظر الحديث رقم (٧٣٥٩). = ⦗٥٥٧⦘ = وقد أدخل يونس بينه وبين سفيان في هذه الرواية ابنَ وهب، ولم يذكر ابن حجر هذا الإسناد في إتحاف المهرة، انظر (٣/ ٣٠٠) ح (٣٠٥٢). (١٢) من: (م).