(٢) حاتم بن إسماعيل، موضع الالتقاء مع مسلم. (٣) تصغير عصبة وهي الجماعة أفاده النووي في شرح مسلم: ١٢/ ٤٠٨. (٤) قال النووي ﵀ في شرح مسلم: ١٢/ ٤٠٨: هذا من المعجزات الظاهرة لرسول الله ﷺ، وقد فتحوه بحمد الله في زمن عمر بن الخطاب ﵁. (٥) أي متقدمكم إليه، يقال: فرط يفرط إذا تقدم وسبق القوم ليرتاد لهم الماء ويهيّء لهم الدلاء والأرشية أفاده ابن الأثير في النهاية: ٣/ ٤٣٤. (٦) الحديث أخرجه مسلم في صحيحه، كتاب الإمارة، باب الناس تبع لقريش والخلافة في قريش ٣/ ١٤٥٣ "حديث ١٠". وأخرجه في الفضائل مختصرا مقتصرا على ذكر الحوض، باب إثبات حوض نبينا ﷺ وصفاته: ٤/ ١٨٠٢ "حديث ٤٥". فوائد الاستخراج: ١) تصريح حاتم بن إسماعيل بالتحديث، وروايته عند مسلم بالعنعنة، والتحديث أقوى، كان لم يكن حاتم بن إسماعيل مدلسا.