(٢) أي يعدل عن الطريق ويميل عنه، ونكب عن الطريق نكوبًا من باب: قَعَدَ. انظر: النهاية لابن الأثير (١١٢)، المصباح المنير للفيومي (ص: ٦٢٤). (٣) قال النووي: "معناه: تضرب وجهه وتسوِّده وتؤثِّر فيه أثرًا". شرح مسلم (٣/ ٤٢). (٤) في (ط) و (ك): "منها". (٥) في (م): "من لا" ولعله سبق قلم. (٦) عبارة الثناء على الله ﷿ ليست في (ط) و (ك). (٧) كلمة "ويعاهده" سقطت من (م). (٨) كلمة "تعالى" ليست في (ط) و (ك). (٩) ما بين المعقوفتين من (ط) و (ك). (١٠) في (ط) و (ك): "فيدنيه منها، قال: فيقول ربنا ﵎: ما يصري منك … " بدل قوله: "فيقول: يا رب أدخلني الجنة قال: فيقول ﵎: ما يصريني منك". (١١) قال النووي: "بفتح الياء وإسكان الصاد المهملة، ومعناه: يقطع مسألتك مني". انظر: شرح مسلم للنووي (٣/ ٤٢). (١٢) النواجذ واحدتها ناجذة وهي من الأسنان، واختلف فيها قال ابن الأثير: "الأكثر الأشهر أنها أقصى الأسنان". انظر: النهاية لابن الأثير (٥/ ٢٠). (١٣) في (ط) و (ك): "﷿" بدل: "تعالى". (١٤) أخرجه الإمام أحمد في "المسند" (١/ ٣٩١ - ٣٩٢) عن يزيد بن هارون عن حماد بن سلمة به، وقد أخرجه البخاري ومسلم من غير هذا الطريق كما سيأتي.