(٢) سهيل بن أبي صالح، موضع الالتقاء مع مسلم. (٣) هو المكان المستوي. انظر غريب الحديث للهروي: ٢/ ٢٣٩. (٤) الاستنان هو الجري. انظر مشارق الأنوار للقاضي عياض: ٢/ ٢٢٢، وشرح صحيح مسلم للنووي: ٧/ ٦٩. (٥) أي ملتوية القرنين، لأنه لا يؤلم بنطحها. انظر مجمع بحار الأنوار: ٣/ ٣٤٦. (٦) الجلحاء: ما لا قرن لها. انظر مجمع بحار الأنوار: ١/ ٣٦٨. (٧) المرج: الأرض الواسعة، ذات نبات كثير، تمرج فيه الدواب، أي تخلى تسرح مختلطة كيف شاءت. أفاده ابن الأثير في النهاية في غريب الحديث: ٤/ ٣١٥. (٨) الشرف: ما علا من الأرض، وقيل المراد هنا: تحدث شوطا أو شوطين. انظر شرح صحيح مسلم للنووي: ٧/ ٦٩، ومجمع بحار الأنوار: ٣/ ٢٠٩. (٩) سورة الزلزلة، الآية (٨، ٧). (١٠) الحديث أخرجه مسلم في صحيحه بنحوه، كتاب الإمارة، باب إثم مانع الزكاة: ٢/ ٦٨٢، "حديث ٢٦". وأخرجه البخاريّ في صحيحه بنحوه، ولم يذكر أول الحديث في إثم مانع الزكاة وعقابه، وإنّما بدأه من قوله ﵊: الخيل ثلاثة … وذكر بقية الحديث، كتاب الجهاد، باب الخيل ثلاثة: ٢/ ٣٢١، "حديث ١٨٦٠".