انظر طبقات ابن سعد "٧ /ت: ٤٠٦٨"، الجرح والتعديل "٥ /ت: ١١٦١، تهذيب الكمال: ١٧/ ١٦٧، الميزان "٢ /ت: ٤٨٨٦"، التقريب "ت: ٣٩١٧". (٢) (هـ ٨/ ٧/ ب). (٣) المصري، ذكره ابن حبان في الثقات، وقال الذهبي: تفرد عنه عبد الرحمن بن شريح، وقال ابن حجر: مقبول. انظر الثقات لابن حبان: ٧/ ٢٧، الميزان: "٢ / ت: ٤٢٣٧"، التقريب "ت: ٣٢٦٠". (٤) هو: أبو عبد الله عبد الرحمن بن حُجيرة المصري، وهو: ابن حجيرة الأكبر، توفي: ٨٣ هـ، وثقه الحفاظ، منهم: النسائي، وابن حبان، والدارقطني، وابن حجر. انظر الثقات لابن حبان: ٥/ ٦٩، تهذيب التهذيب: ٦/ ١٦٠، التقريب "ت: ٣٨٦٢". (٥) الحديث لم يخرجه مسلم في صحيحه، فهو من زوائد المصنف عليه، وقد أخرجه النسائي في سننه بمثل إسناد المصنف ولفظه، كتاب الجهاد، مسألة الشهادة ٦/ ٣٤٤ "حديث ٣١٦٣"، ورجال إسناده ثقات، إلا عبد الله بن ثعلبة الحضرمي، لم يوثقه غير ابن حبان، لكن للحديث شواهد كثيرة منها: حديث أبي هريرة الذي أخرجه مسلم في صحيحه، والمصنف، وقد سبق برقم ٧٩١٦، ومنها حديث راشد بن حبيش -وهو صحابي- وفيه أن النبي ﷺ قال: "الطاعون شهادة، والغرق شهادة، والبطن شهادة، والنفساء يجرها ولدها بسرره إلى الجنة". قال: وزاد فيها أبو العوام -سادن بيت المقدس-: "والحرق والسيل"، أخرجه أحمد في المسند: ٣/ ٤٨٩. = ⦗٤٤٨⦘ = وحسن إسناده الحافظ المنذري في الترغيب والترهيب: ٢/ ٣٠٩ "حديث ٢٠٧٦". وقال الهيثمي في مجمع الزوائد: ٥/ ٢٩٩: رواه أحمد ورجاله ثقات. وفي الباب أحاديث أخر. انظر الترغيب والترهيب: ٢/ ٣٠٦، ومجمع الزوائد: ١٠/ ٢٩٩، وبذل الماعون في فضل الطاعون لابن حجر ص ١٧٩.