والمترجَم مذكور أيضًا في: "عنوان الزمان في تراجم الشيوخ والأقران"، و"عنوان العنوان" لبرهان الدين البقاعي، وفي: "كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون"، لحاجي خليفة، وفي: "إيضاح المكنون" و"هدية العارفين" ٢/ ٨٣٠، ٨٣١، للبغدادي، وفي: "فهرس الفهارس والأثبات ومعجم الشيوخ والمشيخات" ٢/ ٩٧٢، للكتاني، وفي: "معجم المؤلفين" ٨/ ١١٢، لكحّالة، كما ذكر في "طبقات المفسرين" للأدنه وي ص ٣٤٤، وفي "أصول الفقه تاريخُه ورجاله" تأليف شعبان محمد إسماعيل، ص ٤٦٩، وفي دائرة المعارف الإسلامية ١/ ٣٦٨ وجاء اسمه فيها هكذا: "ابن قُتلُبُغا". (٢) بضم القاف وسكون الطاء وضم الباء الموحدة، ويعني: "الفحل الميمون". (من مقدمة الكوثري على "منية الألمعي" لابن قطلوبغا ص ٦). (٣) نسبة إلى جمال الدين سودون الشيخي الجركسي نائب السلطنة، فإن قطلوبغا - والد الشيخ قاسم - كان من الفتيان الذين استقدمهم سودون المذكور من القوقاس للتجنيد في مصر، على العادة الجارية في ذلك الزمان. (مقدمة الكوثري على "منية الألمعي" ص ٦). (٤) وبه كان يوقّع؛ انظر خطّه وتوقيعه ص ١٠٩، وانظر "الأعلام" للزركلي ٥/ ١٨٠. (٥) كذا أخبر المؤلف عن نفسه لتلميذه الإمام السخاوي، (انظر الضوء اللامع ٦/ ١٨٤) خلافًا لما جاء في: "بدائع الزهور" ٣/ ٩٧، أنه ولد سنة: ٨٠١ هـ.