(٢) كشف الظنون ٢/ ١٦٢٣، هدية العرفين. (٣) الضوء، إيضاح المكنون ٢/ ٤٤٩، هدية العارفين. (٤) (الضوء، البدر الطالع)، قال ابن قطلوبغا في تاج التراجم ص ٩١، بعدما ذكر مقولة الإمام أبي حنيفة: "لا يحل لأحد أن يفتي بقولنا ما لم يعرف من أين قلناه)، قال: "وهذه الرواية هي التي حملتني على شرحي للقدوري، الذي ذكرت فيه من أين أخذوا علمهم". وأما ما قاله الإمام السخاوي - في معرض ذكره كتب المؤلف -: "شرح القدوري، تقيد فيه بكونه من رواية أبي حنيفة وأبي يوسف ومحمد بن الحسن"، فغير دقيق؛ وإن قصد به "تصحيح القدوري"، حيث لم يذكره في "الضوء اللامع". والحق أنهما كتابان، والله تعالى أعلم. (٥) الضوء، هدية العارفين. (٦) الضوء اللامع. (٧) ولم يكمله. (الضوء، كشف الظنون ٢/ ١٩٧١، هدية العارفين). (٨) كشف الظنون ٢/ ١١٤١، ١١٤٢، هدية العارفين، فهرس المخطوطات العربية في برلين ٤/ ٢٠٧، رقم ٤٧٢٤. (٩) كشف الظنون ٢/ ١٢٢٧، هدية العارفين، فهرس المخطوطات العربية في برنستون ص ٩٩ رقم ١١٠٥. (١٠) أو: النجدات في بيان السهو عن السجدات. (الضوء، كشف الظنون ٢/ ١٩٣٠، هدية العارفين).