للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

الأسئلة والتمرينات:

١ لم يعرب المضارع إذا لم يتصل بالنونين؟ اشرح القول في ذلك موضحًا بالمثال.

٢ ما الفرق بين "كي" المصدرية والتعليلية؟ ومتى تتعين إحداهما؟ اذكر أمثلة توضح ذلك.

٣ يقول النحويون: إن بين "لم" و"لما" الجازمتين فرقا في المعنى والعمل، وضح ذلك بأمثلة من إنشائك.

٤ اذكر المواضع التي يجب فيها اقتران جواب الشرط بالفاء، واذكر أمثلة لذلك.

٥ اشرح قول الناظم:

واحذف لدى اجتماع شرط وقسم

جواب ما أخرت فهو ملتزم

٦ كيف تفرق بين جواب الشرط وجواب القسم؟ اذكر أمثلة توضح ذلك.

٧ اذكر المواضع التي يجب فيها إضمار أن، ومتى يجب رفع المضارع بعدها؟ مثل.

٨ فيما يأتي شواهد لبعض موضوعات هذا الباب، بين الشاهد وحكمه في الإعراب.

قال تعالى: ﴿وَآخِرُ دَعْوَاهُمْ أَنِ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ﴾.

﴿وَإِذًا لَا يَلْبَثُونَ خِلَافَكَ إِلَّا قَلِيلًا﴾.

﴿يَا لَيْتَنَا نُرَدُّ وَلَا نُكَذِّبَ بِآيَاتِ رَبِّنَا﴾.

﴿أَيًّا مَا تَدْعُوا فَلَهُ الأَسْمَاءُ الْحُسْنَى﴾.

﴿مَنْ كَانَ يُرِيدُ حَرْثَ الآخِرَةِ نَزِدْ لَهُ فِي حَرْثِهِ وَمَنْ كَانَ يُرِيدُ حَرْثَ الدُّنْيَا نُؤتِهِ مِنْهَا﴾.

﴿وَإِنْ تُصِبْهُمْ سَيِّئَةٌ بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ إِذَا هُمْ يَقْنَطُونَ﴾.

﴿فَإِنْ كَرِهْتُمُوهُنَّ فَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْرًا كَثِيرًا﴾.

﴿وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ ابْتِغَاءَ مَرْضَاةِ اللَّهِ فَسَوْفَ نُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا﴾.

﴿أَفَإِيْنْ مِتَّ فَهُمُ الْخَالِدُونَ﴾.

﴿إِنَّهُ مَنْ يَتَّقِ وَيَصْبِرْ فَإِنَّ اللَّهَ لَا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ﴾.

﴿وَإِنْ يُكَذِّبُوكَ فَقَدْ كُذِّبَتْ رُسُلٌ مِنْ قَبْلِكَ﴾. =

<<  <  ج: ص:  >  >>