. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
= ﴿وَلَا تَرْكَنُوا إِلَى الَّذِينَ ظَلَمُوا فَتَمَسَّكُمُ النَّارُ﴾.
وفي الحديث: "من يقم ليلة القدر إيمانا واحتسابًا غفر له ما تقدم من ذنبه".
لألفينك بعد الموت تندبني … وفي حياتي ما زودتني زادي
ومن لا يقدم رجله مطمئنة … فيثبتها في مستوى الأرض يزلق
من يكدني بسيء كنت منه … كالشجا بين حلقه والوريد
لتقم أنت يابن خير قريش … كي لتقضى حوائج المسلمينا
يا ليت من يمنع المعروف يمنعه … حتى يذوق رجال غب ما صنعوا
لئن ساءني أن نلتقي بمساءة … لقد سرني أني خطرت ببالكا
يا أقرع بن حابس يا أقرع … إنك إن يصرع أخوك تصرع
إن يعلموا بالخير يخفوه وإن علموا … شرا أذاعوه وإن لم يعلموا كذبوا
إذا أنت عاتبت الوضيع فإنما … تخط على صحف من الماء أحرفا
رب وفقني فلا أعدل عن … سنن الساعين في خير سنن
٩ أعرب البيت الآتي، وبين ما فيه من شاهد:
مه عاذلي فهائمًا لن أبرحا … بمثل أو أحسن من شمس الضحا
١٠ اشرح البيت الآتي شرحا أدبيا وهو للمرحوم أحمد شوقي أمير الشعراء المصري، وبين إعراب ما تحته خط.
وما السلاح لقوم كل عدتهم … حتى يكونوا من الأخلاق في أهب
١١ يقول الله ﷾: ﴿أَفَلَمْ يَسِيرُوا فِي الأَرْضِ فَتَكُونَ لَهُمْ قُلُوبٌ يَعْقِلُونَ بِهَا﴾، ويقول في آية أخرى: ﴿أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ أَنزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَتُصْبِحُ الأَرْضُ مُخْضَرَّةً﴾.
بين، لم نصب المضارع في الآية الأولى؟ ورفع في الثانية؟ مع تقدم النفي والاستفهام في=