والنهاية: "فيح": ٤٨٤/ ٣, وفيها: الفيح: سطوع الحر وفورانه, ويقال بالواو، وفاحت القدر تفيح وتفوح إذا غلت، وقد أخرجه مخرج التشبيه والتمثيل أي كأنه نار جهنم في حرها.٢ أخرجه البخاري في: الصلاة: ١٨٣/ ١, وأبو داود في: الصلاة: ٢١٢/ ١, وابن ماجة في: إقامة الصلاة: ٢٧٠/ ١, والبيهقي في: سننه: ١٩٣/ ٢, كلهم بلفظ: "لحيته".٣ القاموس: "لحى": اللحية بالكسر: شعر الخدين والذقن, "ج" لِحًى ولُحًى، واللَّحْيُ: منبتها وهما لحيان.٤ تقدم تخريجه، وفي: النهاية: "حدد": ٣٥٢/ ١ وجاء في الشرح: أَحَدَّت المرأة على زوجها تُحِدُّ, فهي مُحِدٌّ, وحَدَّتْ تَحُدُّ وتَحِدُّ, فهى حاد: إذا حزنت عليه, ولبست ثياب الحزن وتركت الزينة، وجاء في المصباح "حدد": وأنكر الأصمعي الثلاثي, واقتصر على الرباعي.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute