الجزء واللوحة
حَدِيثُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَوْفٍ ٨٨
قال المسور بن مخرمة: "طرقني عبد الرحمن, فَأَرْسَلَنِي إِلَى عَلِيٍّ, فَنَاجَاهُ حَتَّى ابهارَّ الليل .. " ٨٨
كاتب أمية بن خلف في أن يحفظه في خاصته بمكة، ويحفظه عبد الرحمن في خاصته بالمدينة. ٨٩
حَدِيثُ أَبِي عُبَيْدَةَ بْنِ الْجَرَّاحِ ٨٩
خَرَجَ فِي سَرِيَّةٍ إِلَى أَرْضِ جُهَيْنَةَ فَأَصَابَهُمْ جُوعٌ, فَأَكَلُوا الخَبَط .. ٨٩
كان أبو عبيدة أهتم الثنايا. ٩٠
حَدِيثُ الْعَبَّاسِ بْنِ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ ٩١
نادى يوم حنين: "يَا أَصْحَابَ السَّمُرة، فَرَجَعَ النَّاسُ بعد ما ولوا .. " ٩١
تَقَدَّمَ الناسَ يَوْمَ فَتْحِ مَكَّةَ، وقال: "يَا أَهْلَ مَكَّةَ، أَسْلِمُوا تَسْلَمُوا .. ٩١
قال يوم وفاة رسول الله: "إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ لَمْ يَمُتْ حَتَّى تَرَكَكُمْ عَلَى طَرِيقٍ نَاهِجَةٍ ... " ٩٢
خرج عمر بن الخطاب بالعباس يَسْتَسْقِي فَقَالَ: "اللَّهُمَّ إِنَّا نَتَقَرَّبُ إليك بعم نبيك ... " ٩٢
قال: "اسقوني دهاقًا", استشهادا لقوله تعالى: {وَكَأْساً دِهَاقاً}. ٩٣
حَدِيثُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ ٩٣
قَالَ: "إِذَا كَانَ إِمَامٌ تَخَافُ قسره, فقل: اللهم رب السماوات السَّبْعِ وَرَبِّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ، كُنْ لي جارًا من فلان". ٩٣
قَالَ: "يُوضَعُ الصِّرَاطُ عَلَى سَوَاءِ جَهَنَّمَ مِثْلَ حَدِّ السَّيْفِ الْمُرْهِفِ مَدْحَضَة مَزَلَّة." ٩٤