للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

الجزء واللوحة

قَالَ: "إِذَا قَالَ الرَّجُلُ لِلرَّجُلِ: أَنْتَ لِي عَدُوٌّ، فَقَدْ كَفَرَ أحدهما بالإسلام." ٩٤

مَحَاشُّ النساء عليكم حرام. ٩٥

ذَكَرَ قِتَالَ الْمُسْلِمِينَ الرُّومَ وَفَتْحَ قسطنطينية. ٩٥

وضع زياد اليربوعي يَدَهُ عَلَى مَنْكَبِهِ، وَكَانَ رَجُلا جَسِيمًا، فَقَالَ لَهُ ابْنُ مَسْعُودٍ: "أَعْلِ عنِّج." ٩٦

قَالَ: "مَا كُنَّا نَتَعَاجَمُ أَنَّ مَلِكًا يَنْطِقُ عَلَى لِسَانِ عُمَرَ." ٩٨

كَانَ الرِّجَالُ وَالنِّسَاءُ فِي بَنِي إسرائيل يصلون جميعًا .. ٩٨

قال: "إنكم معشر هَمْدَانَ مِنْ أَحْجَى حَيٍّ بِالْكُوفَةِ .. " ٩٨

قَالَ: "إِنَّ طُولَ الصَّلاةِ وَقِصَرَ الْخُطْبَةِ مَئِنة مِنْ فِقْهِ الرَّجُلِ." ٩٩

ابن معيز السعدي يخبره بجماعة يزعمون أن مسيلمة الكذاب نبي فبعث إليهم الشُّرَط .. ١٠١

أتاه رجل بابن أخيه وهو سكران، فأقام عليه الحد .. ١٠١

قال: "الشَّبَابُ شُعْبَةٌ مِنَ الْجُنُونِ، وَشَرُّ الرَّوَايا رَوَايا الكذب .. " ١٠٢

دافَّ عبد الله بن مسعود أبا جهل يوم بدر .. ١٠٣

قالت ظئر له: إِنَّ ابْنَتَكَ سَقَطَتْ لَهَاتُهَا، أَفَأَقْطَعُهَا؟ ... ١٠٣

كل رغيفطك، وَرِدِ النَّهْرَ، وَأَمْسِكْ عَلَيْكَ دِينَكَ. ١٠٤

قَالَ: "أَنَا أَوَّلُ مَنْ أَسَلْمَ." ١٠٤

حَدِيثُ أَبِي ذَرٍّ: جُنْدَبِ بْنِ جنادة ١٠٤

أتاه نعيم بن قعنب فقال له: إِنِّي كُنْتُ وَأَدْتُ فِي الْجَاهِلِيَّةِ، فَقَالَ: "عَفَا اللَّهُ عَمَّا سَلَفَ ... ١٠٤

ترك أتانَيْن وعِفْوًا ١٠٥

سُئِلَ عَنْ مَالِهِ فَقَالَ: "فِرْق لنا وذَوْد .. " ١٠٥

أُحِبُّ الإِسْلامَ وَأَهْلَهُ، وَأُحِبُّ الغَثْراء. ١٠٦

<<  <  ج: ص:  >  >>