للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

توفى بفاس سنة ٨٦٤.

[١١٨ - أحمد بن القاضى أبى عبد الله.]

المدعو حمو، كان فقيها خطيبا توفى سنة ٨٦٧.

[١١٩ - أحمد بن أبى حمو]

السلطان المخلوع المصروف إلى الأندلس، يكنى أبا العباس.

توفى بمنزله من باب الطبول من ظاهر تلمسان-فجأة-وهو محاصر لها بعد رجوعه من الأندلس سنة ٨٦٧ (١).

[١٢٠ - أحمد بن محمد بن يعقوب العجيسى الشهير بالعبادى يكنى أبا العباس]

توفى بتلمسان سنة ٨٦٨ (٢).


= نصوصها، ويمليها عند الحاجة سردا واذا أقرأها تسمع السحر الحلال، ينقل كلام شراحها بألفاظهم بلا تكلف، ثم يكر على أبحاثهم فيبين من أين أخذوها. . الخ. وكان المزجلدى زاهدا مهيبا صلبا فى الحق، لا تأخذه فى الله لومة لائم، لا يبالى بأهل الدنيا ولا يعدهم شيئا. والمزجلدى بميم مفتوحة، وزاى ساكنة، ثم جيم مفتوحة، وضبطه بعضهم بزايين بينهما جيم ولام، قال فى نيل الابتهاج: والجيم فى ذلك معقود قريب من الكاف ولذلك ينقط بعضهم تحته ثلاث نقطات، وجاء فى المطبوع من الدرة «المزكلدى» راجع ترجمته وقوله فى المدونة فى نيل الابتهاج ص ٨١.
(١) ترجم له السخاوى باسم أحمد بن أبى حمو: موسى بن عبد الواحد، وعبد الواحد هذا جد أعلى له كان سلطان المغرب الأوسط وما والاها قال: له ذكر فى حوادث سنة ثلاث وثلاثين أو التى بعدها ثم قال: مات سنة ٦٥. راجع الضوء اللامع ١/ ٢٩٢
(٢) نيل الابتهاج ص ٨١