(٢) أخذ عنه المنطق والكلام. (٣) ليست فى المطبوعة. (٤) أخذ الفقه عنه وعن غيره، وأخذ الاصول عن الآبي وغيره، والهندسة عن ابن مرزوق، والحديث على ابن مسافر، والشريف التلمسانى، وسمع بحث ابن الصلاح على أبى محمد الغريانى، وتلا بالسمع على أبى القاسم البرزلي وغيره. (٥) وله تأليف آخر فى الوثائق العصرية، وثالث فى التصوف، سماه: «عون السائرين الى الحق». (٦) ربيع الأول. (٧) راجع ترجمته فى الضوء اللامع ٢/ ١٣٦ - ١٣٧ ونيل الابتهاج ص ٨١ والشجرة ١/ ٢٥٨ (٨) فى نيل الابتهاج ص ٨١ - ٨٢ أنه كان خطيب جامع القرويين بعد العبدوسى، وكان فقيها متصوفا. شاعرا فصيحا. نظم مسائل ابن جماعة فى البيوع، وقال الشعر النفيس فى التصوف وغيره. عزل هو والفقيه القورى القاضى فى يوم واحد. ثم طلب الامامة جامع الاندلس فأبى. وقال: ان كان عزلى بجرحة فلا يحل لكم تقديمى. وان كان من غير جرحة فقبولى من قلة الهمة؟ ! كان يدرس بالمدرسة المتوكلية. ولد فى أوائل القرن الثامن. راجع ترجمته أيضا فى شجرة النور الزكية ١/ ٢٦٤