(٢) قيل: إن الإيجى كان يدمن الخمر ويتقلف؟ ؟ ؟ ولا يقول بالشريعة المحمدية، ولذلك فارق أباه قاضى إيج، واتصل بالوزير رشيد الدين بن فضل الله بن أبى الخير بن عالى الهمذانى- فى تبريز-وأقام في مخيمه، ينزل بنزوله، ويرحل برحيله، واشتهر بالفجور، واتهم رشيد الدين بذلك، ونسب إلى اعتقاده؛ فنفاه إلى كرمان، ليسلم من كلام الناس. راجع ترجمته في بغية الوعاة ص ٢٩٦، والدرر الكامنة ٢/ ٣٢٢ - ٣٢٣، وشذرات الذهب ٦/ ١٧٤ - ١٧٥، والأعلام للزركلى ٤/ ٦٦. وقد اختلف في وفاته فقيل: سنة ٧٥٣، وقيل: سنة ٧٥٦ وقيل: قبل ذلك. (٣) فى إنباء الغمر: . . . بن على بن هاشم التفبنى القاضى زين الدين الحنفى. (٤) ليست في م. (٥) ولد بدمياط سنة بضع وستين وسبعمائة أو سنة ٧٦٤ على وجه التحديد قال ابن حجر: ومات أبوه وهو صغير فانتقل إلى القاهرة وهو شاب، وتنزل في مكتب اليتامى بمدرسة سرغتمش، ثم ترقى إلى أن صار عريفا به، وتنزل في الطلبة هناك، ولازم الاشتغال ودار على-