(٢) س: «الشيرازى» وهو مخالف لما في البغية. (٣) وكان عارفا بالفقه والمعانى العربية، تصدى للافتاء والتدريس. ولاه الظاهر برقوق مضافا لمدرسته مشيخة الشيخونية بعد وفاة العز الرازى، وكان دينا خيرا كثير العدة، وذكره التقى الكرمانى فقال: حضرت مجلسه واستفدت منه. (٤) راجع ترجمته في إنباء الغمر ٢/ ٣٩٠ بعنوان: «سيف بن عيسى السرائى» وفي إحدى نسخه: «السيرامى» وفي آخر الترجمة قال ابن حجر: سماه الشيخ تقى الدين المقريزى: «يوسف». وترجم له في الياء آخر الحروف، وقال علاء الدين في تاريخ حلب: «قيل اسمه يوسف». وقد ترجم له السخاوى في الضوء اللامع ١٠/ ٣٢٧ بعنوان: يوسف بن عيسى سيف الدين السيرامى الحنفى وقال: وقد يختصر لقبه فيقال: سيف ويترجم لذلك في السين المهملة. أما السيوطى فقد ترجم له في بغية الوعاة ٢/ ٣٦٠ بعنوان يوسف بن محمد بن عيسى الشيخ سيف الدين السيرافى، وترجم له في حسن المحاضرة ١/ ٥٤٧ بعنوان: السيرامى سيف الدين محمد بن عيسى إلا أنه ذكر وفاته هناك سنة ٨٠١. (٥) م: «السرمدى».