بعثت فى طىّ أنفاس الجنوب ... لين عطفيها لعنان؟ ؟ ؟ الكثيب (١)
٤٥١ - محمد بن مكّى بن حامد بن أبى القاسم الأصبهاني
الصفّار المطرّز.
الشيخ الصالح:
عماد الدين أبو عبد الله. أجاز لابن رشيد سنة: ٦٨/له سماع صحيح إلا أنه أمىّ لا يكتب.
٤٥٢ - محمد بن محمد بن الحاج أبو الحسن علىّ بن الصبّاغ
أبو عبد الله الفقيه القاضى بتلمسان.
توفى عشية يوم السبت سادس وعشرى رمضان المعظم سنة ٩٣٦.
(١) فى س: . . «عطفها فنات الكتيب». راجع ترجمة ابن الخيمى فى العبر ٥/ ٣٥٤ والشذرات ٥/ ٣٩٣ وفيها: أنه كان حامل لواء النظم فى وقته وأنه سمع جامع الترمذى من على بن البناء، وأنه توفى سنة ٦٨٥ هـ. وقد ترجم له ابن تغرى بردى فى المهل الصافى والنجوم الزاهرة ٧/ ٣٦٩ - ٣٧٠ وأوضح أمره مع النجم الإسرائيلى وأورد فى المنهل القصيدة التى أوردها ابن القاضى هنا لابن الخيمى والتى انتحلها النجم الإسرائيلى كما أورد القصيدتين اللين طلبهما ابن الفارض منهما وأشار فى النجوم إلى أول نظم ابن الخيمى وهو: لله قوم بجرعاء الحمى غيب جنوا على ولما أن جنوا عتبوا كما أشار إلى اول نظم النجم وهو: لم يقض من حبكم بعض الذى يجب قلب متى ما جرى تدكار كم يجب