(٢) فى س، ص: «الأسيوطيّ» فى الموضعين، وما أثبتناه عن م تبعنا فيه البغية وحسن المحاضرة. (٣) ثم قدمها فلازم العلامة القاياتى وأخذ عنه الكثير من الفقه والأصول والكلام والنحو والاعراب والمعانى والمنطق وأجازه بالتدريس سنة تسع وعشرين. (٤) الا فوتا، مضبوطا بخط الشيخ برهان الدين بن خضر سنة سبع وعشرين. (٥) وأتقن علوما جمة وكتب الخط المنسوب، وبلغ فى صناعة التوقيع النهاية، وأقر له كل من رآه بالبراعة فى الانشاء، وكان على جانب كبير من الدين، والتحرى فى الأحكام، وعزة النفس، والصيانة، يغلب عليه حب الانفراد، مواظبا على قراءة القرآن، يختم كل جمعة ختمة. صنف حاشية على شرح الألفية لابن المصنف حافلة فى مجلدين، وكتابا فى القراءات، وحاشية على العضد، وتعليقا على الارشاد لابن المقرى، وحاشية على أدب القضاء للغزى، وكتابا فى صناعة التوقيع، وغير ذلك.