(٢) فى م: «بن عبد العزيز بن عرض بن عمر. .». (٣) كبير ووسيط وصغير، واشتهر الوسيط والصغير أكثر تحقيقا. (٤) من أجل تصانيفه جمعا وتحصيلا، وقد شرحه فى عشرة أجزاء ضاع منه جزء فى أثنائه وأوراق من مواضع شتى كما ذكر ذلك قاسم العقبانى. (٥) فقد شرح أصول ابن الحاجب، والألفية، قال السخاوى: وله الدرة الثمينة نحو ثلاثة آلاف بيت وشرحها بخطه عليها. وقال ابن حجر: وصنف المناسك: مجلدا، وشرحها: ثلاثة أسفار. (٦) قال ابن حجر: كان فاضلا فى مذهبه، برع فيه وأفتى، ودرس بالشيخونية، وولى قضاء المالكية سنة احدى وتسعين، وكان من أجل من تكلم على مختصر خليل علما، ودينا وتأدبا، وتفننا، مستحضرا للمدونة وشراحها، معتمدا على ابن عبد السلام وخليل، فى سهولة عبارة، ودقة اشارة، محققا ثبتا، صحيح النقل، تخرج بخليل وتفقه به، فشرحه الكبير كفيل بتحصيل المطالب مغن عن غيره، وهو والصغير من الكتب المعتمد عليها فى الفتوى. -