(٢) أورد السيوطى القصيدة بتمامها فى البغية آخر ترجمته له ص ١٦٣ - ١٦٧. وذكر أن الشمنى أقام بالجمالية مدة، ثم ولى المشيخة والخطابة بتربة قايتباى، ومشيخة مدرسة اللالا، وطلب لقضاء الحنفية بالقاهرة سنة ثمان وستين فامتنع. راجع ترجمته أيضا فى الضوء اللامع ٢/ ١٧٤ - ١٧٨، وحسن المحاضرة ١/ ٤٧٤ - ٤٧٧، وشذرات الذهب ٧/ ٣١٣. (٣) ليست فى المطبوعة. (٤) ليست فى المطبوعة. (٥) فى المطبوعة: «تاسع عشرين». (٦) اشتغل بالاندلس، ثم قدم فلزم أبا حيان وحمل عنه كثيرا، واشتهر به، ثم تحول الى الشام، فعظم أمره، وانتفع الناس به، وتفقه قليلا للشافعى وله شعر دونه فى كتابه الذى جمع فيه شعر ابن نباتة. راجع ترجمته فى الدرر الكامنة ١/ ٢٩٨