(٢) كتاريخه عن نحاة الأندلس، وعن مشيخة ابن أبى منصور، ومشيخته هو وتاريخ الأندلس (٣) قال عن نفسه: وعدة من أخذت عنه أربعمائة وخمسون شخصا، وأما من أجازنى فكثير جدا، وقد تلقى عنهم الحديث والقراءات والنحو واللغة والفقه والتاريخ والأدب وغيرها فى الأندلس ومصر وشمال إفريقية والحجاز حتى صار علما فيما تلقاه؛ على ما تشهد له به مؤلفاته العديدة. راجع ترجمته فى الدرر الكامنة ٤/ ٣٠٢ - ٣١٠، وهدية العارفين ٢/ ١٥٢ - ١٥٣، وبغية الوعاة ١٢١ - ١٢٣، وفوات الوفيات ٢/ ٢٨٢، ونكت الهميان ٢٨٠، وغاية النهاية ٢/ ٢٨٥ - ٢٨٦، والكتيبة الكامنة ٨١ - ٨٦، وطبقات الشافعية ٦/ ٣١ - ٣٣، وحسن المحاضرة ١/ ٥٠٨، ٥٣٤ - ٥٣٦، وشذرات الذهب ٦/ ١٤٥ - ١٤٧، والنجوم الزاهرة ١٠/ ١١١ - ١١٥.