قال الخطيب: "كان إماما في العلم، رأسًا في الزهد، عارفًا بالفقه، بصيرًا في الأحكام حافظًا للحديث، مميزًا لعلله، قيما للأدب، جماعًا للغة". انظر: تاريخ بغداد (٦/ ٢٧ - ٤٠)، تاريخ الإسلام حوادث سنة (٢٨١ هـ - ٢٩٠ هـ) (ص ١٠١). (٢) ابن هشام البغدادي أبو محمد المقرئ. (٣) هو: ابن عبد الأعلى. (٤) الجريري ملتقى الإسناد مع مسلم. (٥) قراهم: ضيافتهم. تفسير غريب ما في الصحيحين (ص ٣٨٧). (٦) نهاية (ل ٧/ ٧٦/ ب). (٧) نهاية (ك ٤/ ٢٧٤/ أ). (٨) أخرجه مسلم كتاب الأشربة، باب إكرام الضيف (٣/ ١٦٢٨) حديث رقم (١٧٧)، وأخرجه البخاري من طريق عبد الأعلى، في كتاب الأدب، باب ما يكره = ⦗٥٠٢⦘ = من الغضب، حديث رقم (٦١٤٠) انظر: الفتح (١٢/ ١٦٨). من فوائد الاستخراج: إخراج أبي عوانة للحديث من طريق عبد الأعلى، عن الجريري -وهي إحدى طرق البخاري للحديث- ومسلم أخرجه من طريق سالم بن نوح، عنه. (٩) في (ل) و (م): "رواه محمد بن المثنى، عن سالم بن نوح". (١٠) هذه هي طريق مسلم للحديث.