(٢) هو: ابن محمد المصيصي. (٣) هو: هاشم بن القاسم. (٤) في (ك): حدثنا. (٥) شعبة ملتقى الإسناد مع مسلم. (٦) النَّهْدي: بفتح النون، وسكون الهاء، وفي آخرها الدال المهملة، الأنساب (٥/ ٥٤١). وهو: عبد الرحمن بن مُلّ بن عمرو الكوفي ثم البصري. (٧) أَذْرَبِيْجان: -بالفتح، ثم السكون، وفتح الراء، وكسر الباء الوحدة، وياء ساكنة، وجيم، وفتح قوم الذال وسكون الراء، ومدّ آخرون الهمزة مع ذلك - إقليم واسع شمال إيران. انظر: معجم البلدان (١/ ١٢٨). (٨) في (م): إبراهيم. (٩) تمعددوا: من التمعدد وهو الغِلظ، يقال: للغلام إذا شب وغلظ قد تمعدد وقيل المعنى: تشبهوا بعيش مَعَدَّ وكانوا أهل قشف وغِلظ في المعاش فكونوا مثلهم ودعوا التنعم وزي العجم. انظر: غريب الحديث لأبي عبيد (٣/ ٣٢٧)، النهاية (٤/ ٣٤١). (١٠) اخشوشنوا: من الخشونة في اللباس، والمطعم، والمعنى: تعاطوا ما يوجب الخشونة، ويصلب الجسم، ويصبره على الحر، والبرد، والمشاق. انظر: غريب الحديث لأبي عبيد (٣/ ٣٢٦)، والفروسية (ص ١٢٣). (١١) اخْلَولقُوا: يقال: اخلولق المطر إذا اجتمع وتهيأ، والمعنى: تهيَّئوا واستعدوا لما يراد = ⦗٥٧٦⦘ = منكم وكونوا خلقاء به. انظر: النهاية (٢/ ٧٢)، والفروسية (ص ١٢٣). (١٢) الرُّكُب: جمع ركاب وهو موضع القدم من السرج، وأمرهم بذلك لئلا يعتادوا الرُّكوب دائمًا بالركاب فأحَب أن يعودهم الركوب بلا رُكُب وأن ينزوا على الخيل نزوا. انظر: الفروسية (ص ١٢٣). (١٣) وارموا الأغراض: أمرهم بأن يكون قصدهم في الرمي الإصابة لا البعد، وهذا هو مقصود الرمي. انظر: الفروسية (ص ١٢٣). (١٤) نهاية (ك ٤/ ٢٨٥/ أ). (١٥) في (م): "وإن رسول الله … ". (١٦) أخرج مسلم المرفوع منه، كتاب اللباس، باب تحريم استعمال إناء الذهب (٣/ ١٦٤٣) حديث رقم (١٤). وأخرج البخاري المرفوع منه من طريق شعبة، في كتاب اللباس، باب لبس الحرير للرجال، حديث رقم (٥٨٢٨) انظر: الفتح (١١/ ٤٦٢). وسند أبي عوانة صحيح. وأخرج الأثر تامًّا أحمد في المسند (١/ ٥٣) بسند صحيح، قال: حدثنا يزيد، حدثنا عاصم، عن أبي عثمان النهدي، عن عمر -به-، وأخرجه أبو القاسم البغوي في الجعديات - (١/ ٣٠٣) - عن علي، عن شعبة، عن قتادة به. وذكر الحافظ في الفتح (١١/ ٤٦٤) أن الإسماعيلي أخرجه من طريق علي بن جعد عن شعبة، وذكر متنه وهو بلفظ أبي عوانة.