(٢) ابن ميمون الأزدي المِعْوَلي مولاهم، أبو يحيى البصري. (٣) وقع في (م) خطأً: "رجاء" بدل "حبان"، وهو: ابن هلال الباهلي، أبو حبيب البصري. (٤) التميميّ الضَّبيِّ البصري. (٥) ابن معبد القرشيّ الهاشمي مولاهم الكوفي. (٦) الهدف: كل ما ارتفع من الأرض، وحائش النخل هو: بستان النخل. انظر: غريب الحديث لأبي عبيد (١/ ٧٧)، شرح مسلم للنووي (٤/ ٣٥). (٧) أي: رجَّع صوته وبكى. عون المعبود للعظيم آبادي (٧/ ١٥٨). (٨) سَرَاته: أي ظهره وأعلاه، وسَرَاة كلِّ شيءٍ ظهره وأعلاه، وأما ذِفْرى البعير: فأصل أذنه. انظر: النهاية لابن الأثير (١٦١، ٣٦٤). (٩) في (ط) و (ك): "فسكن". (١٠) لفظ الجلالة لم ترد في (ط) و (ك). (١١) أي: تُكْرِهُه وتُتْعِبُه، وزنًا ومعنى. عون المعبود للعظيم آبادي (٧/ ١٥٩). (١٢) أخرجه مسلم في كتاب الحيض -باب ما يستتر به لقضاء الحاجة (١/ ٢٦٨ ح ٧٩) عن شيبان بن فروخ وعبد الله بن محمد بن أسماء كلاهما عن مهدي بن ميمون به. وأخرجه أبو داود في السنن -كتاب الجهاد- باب ما يؤمر به من القيام على الدواب والبهائم (٣/ ٢٣ ح ٢٥٤٩) عن موسى بن إسماعيل المنقري عن مهدي بن ميمون به بلفظ المصنِّف. وأخرجه ابن ماجه في السنن -كتاب الطهارة- باب الارتياد للغائط والبول (١/ ١٢٢ ح ٣٤٠) عن محمد بن يحيى عن أبي النعمان عارم عن مهدي بن ميمون بطرفٍ منه. فائدة الاستخراج: ١ - لم يذكر مسلم قصة الجمل، وذكر المصنِّف له من فوائد الاستخراج. = ⦗٢٩٨⦘ = ٢ - أخرج المصنِّف الحديث في كتاب الطهارة، وهو عند مسلم في كتاب الحيض ففيه تعيين مناسبة أخرى للحديث غير التي لاحظها مسلم.