(٢) أبو أسامة هو موضع الالتقاء. (٣) ساقطة من نسخة (م). (٤) يقال: امرأة مُتِمٌّ، للحامل إذا شارفت على الوضع، والتمام فيها وفي البدر بالكسر، وقد تفتح في البدر. النهاية (١/ ١٩٧). وهذه اللفظة في الصحيحين بدون شك. (٥) الحجر -بفتح المهملة وكسرها: الثوب، والحضن. والمصدر بالفتح لا غير. انظر: النهاية (١/ ٣٤٢). (٦) من نسختي (ل)، (م). (٧) هو: أحمد بن عبد الحميد، شيخ أبي عوانة الأول في هذا الحديث، تقدمت ترجمتُه. (٨) من نسختي (ل)، (م). (٩) أخرجه مسلم في صحيحه -كتاب الآداب، باب استحباب تحنيك المولود … (٣/ ١٦٩١/ حديث رقم ٢٦)، دون الزيادة. وأخرجه البخاري في صحيحه -كتاب مناقب الأنصار، باب هجرة النبي ﷺ وأصحابه إلى المدينة (٧/ ٢٤٨/ حديث رقم (٣٩٠٩) عن زكريا ابن يحيى، عن أبي أسامة، به، دون الزيادة أيضًا. وأخرجه في كتاب العقيقة من صحيحه، باب تسمية المولود غداة يولد … (٩/ ٥٨٧/ حديث رقم ٥٤٦٩) عن إسحاق بن نصر، عن أبي أسامة، به، وفيه الزيادة التي زادها الحارثي. فوائد الاستخراج: - زيادة: (ففرحوا به فرحا … )، وهي صحيحة، فقد أخرجها البخاري في صحيحه، كما سبق في تخريج الحديث. - وتابع الحارثي على هذه الزيادة زكريا ابن يحيى عن أبي أسامة، انظر تخريج الحديث.