قال أبو سعيد بن يونس المصري: تكلموا فيه. وقال مسلمة بن القاسم: ثقة. انظر: تأريخ بغداد (١١/ ٤٢٧ / ترجمة ٦٣١٥)، ولسان الميزان (٤/ ٢٣٠ / ترجمة ٦١١). (٢) الحنيني: بضم الحاء، وبعدها نون مفتوحة، وياء ساكنة، ثمّ نون. الإكمال (٣/ ٩٥). وهو إسحاق بن إبراهيم، أبو يعقوب، المدني، نزيل طرسوس، ت (٢١٦) هـ. قال البخاري: فيه نظر. وقال ابن عدي: مع ضعفه يكتب حديثه. وقال الذهبي: ضعفوه. وقال ابن ججر: ضعيف. انظر: التاريخ الكبير (١/ ٣٧٩ / ترجمة ١٢٠٧)، والكامل (١/ ٣٤١، ٣٤٢/ ترجمة ١٧١)، والكاشف (١/ ٦٠/ ترجمة ٢٨١)، وتقريب التهذيب (١٢٦ / ترجمة ٣٣٩). (٣) هشام بن سعد هو موضع الالتقاء. (٤) في نسختي (ل)، (م) بعد كلمة (حديثه) زيادة: (وزاد). (٥) تقدّم تخريجه، انظر الحديث رقم (٩٤٦٨). فوائد الاستخراج: زيادة لفظ: "وهداية ابن السبيل"، وإسنادها ضعيف، لكن لها = ⦗٢٥١⦘ = شاهد من حديث أبي هريرة: (نهى رسول الله ﷺ عن أن تجلسوا بأفنية الصعدات … ) الحديث، وفيه: "وإرشاد السبيل". أخرجه أبو داوود في سننه -كتاب الأدب، باب في الجلوس في الطرقات (٥/ ١٦٠/ حديث رقم ٤٨١٦، وابن حبّان (الإحسان ٢/ ٣٥٧ / حديث رقم ٥٩٦)، والحاكم (٤/ ٢٦٤، ٢٦٥)، وصححه، ووافقه الذهبي.