(٢) شعبة هو موضع الالتقاء. (٣) تقدّم تخريجه، انظر الحديث رقم (٩٤٨١). (٤) لم أقف على تصريح قتادة بالسماع من أنس، في هذا الحديث في المصادر التي وقفت على هذا الحديث فيها -سوى الحديث التالي عند أبي عوانة- وهي: مسند الإمام أحمد (٣/ ١١٥، ١٤٠، ١٤٤، ١٩٢، ٢٠٢، ٢١٢، ٢١٤، ٢٣٤)، وسنن أبي داوود (٥/ ٣٨٥/ حديث رقم ٥٢٠٧) وعمل اليوم واللّيلة للنسائي (٣٠٥/ حديث رقم ٣٨٦، ٣٨٧)، ومسند أبي يعلى (٢٩٥، ٤١٠، ٤٢٥، ٤٤٥، ٤٥٧، ٤٧٨ / الأحاديث رقم ٢٩١٦، ٣٠٨٩، ٣١١٤، ٣١٥٣، ٣١٧٩، ٣٢١٤)، وصحيح ابن حبّان (٢/ ٢٥٦ / حديث رقم ٥٠٢)، إضافة إلى صحيح مسلم، وأمّا البخاريّ فلم يخرجه من طريق قتادة. فوائد الاستخراج: بيان شك قتادة في سماعه هذا الحديث من أنس، ولعلّه لهذا السبب لم يخرجه البخاريّ من طريق قتادة. والله أعلم. (٥) من نسخة (م): (سمعه). ولعلّها سبق قلم من الناسخ. (٦) وكذا روى عثمان الدارمي، عن يعقوب الدورقي، عن شعبة، انظر تأريخ الدارمي (١٩٢/ ترجمة ٧٠٣).