(٢) الأنصاري، صحابي مشهور، اسمه بشير، وقيل: رفاعة، عاش إلي خلافة علي، ووهم من سماه: مروان. انظر: الطبقات الكبرى (٣/ ٤٥٧)، والإصابة (٧/ ١٦٥/ ترجمة ٩٧٢)، وتقريب التهذيب (١١٩٨/ ترجمة ٨٣٩٤)، وفح الباري (٦/ ٣٤٨). (٣) ابن نفيل، العدوي، أسن من أخيه عمر بن الخطاب، وأسلم قبله، واستشهد باليمامة. انظر: الطبقات الكبرى (٣/ ٣٧٦ - ٣٧٨)، والآحاد والمثاني (١/ ٢٣٣/ ترجمة = ⦗٥٦٠⦘ = ١٩)، والإصابة (٣/ ٢٧ / ترجمة ٢٨٩١). (٤) من نسخة (ل). (٥) أخرجه مسلم في صحيحه -كتاب السلام، باب قتل الحيات وغيرها (٤/ ١٧٥٢، و ١٧٥٣/ حديث رقم ١٢٨). وأخرجه البخاري في صحيحه -كتاب بدء الخلق، باب قول الله تعالى ﴿وَبَثَّ فِيهَا مِنْ كُلِّ دَابَّةٍ﴾ (٦/ ٣٤٧ /حديث رقم ٣٢٩٧) وأطرافه في (٣٢٩٨، ٣٣١٠، ٣٣١١، ٣٣١٢، ٣٣١٣، ٤٠١٦). (٦) جملة: (لم يذكر علي الأبتر، وذكر القصة بمثله)، ساقطة من نسخة (ل).