(٢) من نسخة (ل). (٣) قتادة هو موضع الالتقاء. (٤) كلمة: (أن النبي ﷺ) ساقطة من نسخة (ل). (٥) العقر -بالضم- أصل كلّ شيء، وعقر الحوض: أصله عند مقام الشاربة، أي عند موقف الإبل إذا وردت. انظر: غريب الحديث لأبي عُبيد (٤/ ٣٠٠)، وغريب الحديث للحربي (٣/ ٩٩٧)، ومقاييس اللُّغة (٤/ ٩٤)، والمجموع المغيث (٢/ ٤٨٠). (٦) يرفض: أي: يسيل. هكذا في الأصل. وهذا المعنى ذكره أبو عبيد في غريبه (٤/ ٣٧٥) وزاد: ويتفرق. (٧) عمان -بفتح المهملة، وتشديد الميم للأكثر، وحكى تخفيفها- مدينة قديمة بالشام من أرض البلقاء، وهي في عصرنا الحاضر عاصمة الأردن. انظر: معجم ما استعجم (٣/ ٩٧٠)، والنهاية (٣/ ٣٠٤)، ومعجم البلدان (٤/ ١٧٠)، وشرح النووي (٥/ ٥٧١)، وفتح الباري (١١/ ٤٧١). وأمَّا (عمان) -بضم العين- فستأتي في الحديث رقم (١٠١٨٨). (٨) في نسخة (ل): (وسئل). (٩) قال النووي: وأمّا (يغت) فبفتح الياء، وبغين معجمة مضمومة ومكسورة، ثمّ مثناة فوق مشددة، وهكذا قال ثابت، والخطابي، والهروي، وصاحب التحرير، والجمهور، وكذا هو في جميع نسخ بلادنا، ونقله القاضي عن الأكثرين. وقال الهروي: معناه: يدفقان دفقًا متتابعا شديدًا، قالوا: وأصله من اتباع الشيء الشيء. وقيل يصبان فيه دائمًا صبا شديدًا. اهـ. شرح النووي (١٥/ ٦٣). وذكر النووي أنها رويت بلفظ (يعب) بالعين المهملة والباء الموحدة، وبلفظ (يثعب)، وستأتي هذه الأخيرة في الحديث رقم (١٠١٥١). (١٠) من نسخة (ل). (١١) أخرجه مسلم في صحيحه -كتاب الفضائل، باب إثبات حوض نبيّنا ﷺ وصفاته (٤/ ١٧٩٩ / حديث رقم ٣٧). (١٢) أي بالإسناد السابق، وموضع الالتقاء هو سعيد بن أبي عروبة. (١٣) أخرجه مسلم في صحيحه -كتاب الفضائل، باب إثبات حوض نبيّنا ﷺ وصفاته (٤/ ١٨٠١ / حديث رقم ٤٣). فوائد الاستخراج: تقييد المهمل، وهو سعيد، بأنه ابن أبي عروبة.