وثقه أحمد بن سيار المروزي، ومسلمة بن القاسم، والخطيب، والذهبي، وابن حجر. وأمر أحمد بالكتابة عنه، وقال: إن الخير عليه لبين. وقال أبو حاتم: صدوق. وقال النسائي: لا بأس به. انظر: الجرح والتعديل (٨/ ٤٨٦/ ترجمة ٢٢١٩)، وتأريخ بغداد (١٣/ ٣١٩ - ٣٢١/ ترجمة ٧٢٩٠)، والكاشف (٣/ ١٨٦/ ترجمة ٥٩٩١)، وتهذيب التهذيب (١٠/ ١٤٣٠، ٤٢٩ ترجمة ٨٧١)، وتقريب التهذيب (١٠١٠/ ترجمة ٧٢٥٢. (٢) هشام بن عروة هو موضع الالتقاء. (٣) بنت خويلد، أخت خديجة، كذا جاء صريحا في الصحيحين. انظر لترجمتها: أسد الغابة (٧/ ٢٨٥/ ترجمة ٧٣٢٤)، والإصابة (٨/ ٢٠١/ = ⦗٥٧٢⦘ = ترجمة ١٠٧٠). (٤) أخرجه مسلم في صحيحه -كتاب فضائل الصحابة، باب فضائل خديجة أم المؤمنين، ﵂ (٤/ ١٨٨٩/ ترجمة ٧٨). وأخرجه البخاري في صحيحه -كتاب مناقب الأنصار، باب تزويج النبي ﷺ خديجة، وفضلها ﵂ (٧/ ١٣٤/ حديث رقم ٣٨٢١).