(٢) من نسختي (ل)، (ح)، وعليها في نسخة (ح) إشارة (لا- إلى). (٣) في نسخة (ل): قالت. (٤) في نسخة (ل): ورجعت. (٥) كلمة (لها) ساقطة من نسخة (ل). (٦) أي: تعاليني، مفاعلة من السمو، أي: تنازعني في الحظوة عنده، وتطاولني، وتفاخرني. المجموع المغيث (٢/ ١٣٢). (٧) سورة -بسين مهملة مفتوحة، ثم واو ساكنة، ثم راء، ثم تاء-: ثورة، وعجلة غضب. انظر: النهاية (٢/ ٤٢٠)، وشرح النووي (١٥/ ٢٠٢). (٨) الحدة: كالنشاط، والسرعة في الأمور، والمضاء فيها. النهاية (١/ ٣٥٢، ٣٥٣). (٩) الفيئة -بفتح الفاء، وبالهمز- هي: الرجوع. انظر: المجموع المغيث (٢/ ٦٤٩، ٦٥٠)، والنهاية (٣/ ٤٨٢، ٤٨٣)، وشرح النووي (١٥/ ٢٠٢). (١٠) وقعتَ بفلان: إذا لمته وعنفته، ووقعت في فلان: إذا عبته وذممته. انظر النهاية (٥/ ٢١٥). (١١) في الأصل ونسخة (هـ): (رفعت)، وفي نسخة (هـ) علامة إهمال فوق حرف الراء. والذي أثبته من نسخة (ل) وصحيح مسلم. (١٢) لم أنشبها: لم أمهلها. ولم ينشب أفعل كذا: أي: لم يلبث. وحقيقته: لم يتعلق بشيء غيره، ولا استغل بسواه. انظر: النهاية (٥/ ٥٢)، وشرح النووي (١٥/ ٢٠٢). (١٣) أنحيت -بالنون، والمهملة- أي: قصدتها، واعتمدتها بالمعارضة. وذكر ابن الأثير أن المشهور (أثخنت) بالمثلثة، والخاء المعجمة، والنون -وهذا اللفظ هو رواية ثانية عند مسلم. ومعناه- كما قال ابن الأثير-: بالغت في جوابها وأفحمتها. انظر النهاية (٥/ ٣٠) و (١/ ٢٠٨). (١٤) أخرجه مسلم في صحيحه -كتاب فضائل الصحابة، باب في فضل عائشة، رضي الله تعالى عنها- (٤/ ١٨٩١، ١٨٩٢/ حديث رقم ٨٣).