(٢) هو: عبد الله بن أحمد بن أبي مسرة المكي. (٣) أبو عبد الرحمن المكي، الإمام المقرئ. (٤) موضع الالتقاء هو: سليمان بن المغيرة. (٥) هو: أنيس بن جنادة بن سفيان بن عبيد بن حرام بن غفار الغفاري، أخو أبي ذر، وكان أكبر منه. انظر: الإصابة (١/ ١٣٦). (٦) اسمها: رملة بنت الوقيعة الغفارية. الإصابة (٧/ ١٢٥). (٧) أي: أخبر به، وأفشاه. غريب الحديث (٢/ ٣٩١)، المشارق (٢/ ٤)، شرح صحيح مسلم (١٦/ ٤١). (٨) زيادة من (ك). (٩) بكسر الصاد، وهي: القطعة من الإبل. انظر: غريب الحديث لابن الجوزي (١/ ٥٨٧)، المشارق (٢/ ٤٢)، شرح صحيح مسلم (١٦/ ٤١). (١٠) قال أبو عبيد: المنافرة: أن يفتخر الرجلان كل واحد على صاحبه، ثم يحكما بينهما رجلًا، وكانت هذه المفاخرة بالشعر أيهما أشعر، كما بينته الرواية الأخرى. غريب الحديث لأبي عبيد (٤/ ٤٠)، وشرح صحيح مسلم (١٦/ ٤١). (١١) أي: أبطأ. شرح صحيح مسلم للنووي (١٦/ ٤٢). (١٢) أي: طرقه وأنواعه. المشارق (٢/ ١٧٥)، وشرح صحيح مسلم (١٦/ ٤٢). (١٣) أي: أبغضوه. غريب الحديث (١/ ٥٦٢)، المشارق (٢/ ٢٥٤)، شرح صحيح مسلم (١٦/ ٤٧). (١٤) أي: قابلوه بوجوه غليظة كريهة. المشارق (١/ ١٦٢)، وشرح صحيح مسلم (١٦/ ٤٧). (١٥) أي: فنظرت إلى أضعفهم فسألته، لأن الضعيف مأمون الغائلة غالبًا. انظر: شرح صحيح مسلم (١٦/ ٤٣). (١٦) (ك ٥/ ١٧٣/أ). (١٧) الصابئ: هو الخارج من دين إلى آخر. المشارق (٢/ ٣٧). (١٨) يعني: من كثرة الدماء، والنصب: هو الحجر والصنم كانت الجاهلية تنصب وتذبح عنده فيحمر بالدم. المشارق (٢/ ١٥)، شرح صحيح مسلم (١٦/ ٤٣). (١٩) أي: طياته سمنًا، أي ينطوي بعضها على بعض، والمعنى: أي انثنت لكثرة السمن وانطوت. انظر: المشارق (٢/ ٨٢)، وشرح صحيح مسلم (١٦/ ٤٣). (٢٠) أي: رقة الجوع وضعفه وهزاله، والسخف -بالفتح- رقة العيش، وبالضم: رقة العقل. غريب الحديث (١/ ٤٦٨)، المشارق (٢/ ٢١٠)، شرح صحيح مسلم (١٦/ ٤٣). (٢١) أي: مضيئة. غريب الحديث (٢/ ٨)، وشرح صحيح مسلم (١٦/ ٤٤). (٢٢) السماخ: هو الخرق الذي في الأذن، يفضي إلى الرأس، ويقال: صماخ -بالصاد- وهو أفصح وأشهر، والمراد بأصمختهم هنا: أذانهم، أي ناموا. غريب الحديث (١/ ٦٠٣)، المشارق (٢/ ٤٦)، شرح صحيح مسلم (١٦/ ٤٤). (٢٣) إساف ونائلة: صنمان تزعم العرب أنهما كانا رجلًا وامرأة زنيا في الكعبة، فمسخا. وقيل: هما صنمان وضعهما عمرو بن لحي على الصفا والمروة، وكان يذبح عليهما تجاه الكعبة. انظر: النهاية (١/ ٤٩)، لسان العرب (٩/ ٦). (٢٤) كناية عن كل شيء، وأكثر ما يستعمل: كناية عن الفرج والذكر. غريب الحديث (٢/ ٥٠٢)، المشارق (٢/ ٢٧١)، شرح صحيح مسلم (١٦/ ٤٤). (٢٥) أي: عظيمة، لا شيء أقبح منها، كالشيء الذي يملأ الشيء ولا يسع غيره، وقيل: لا يمكن ذكرها كأنها تسد فم حاكيها وتملؤه. شرح صحيح مسلم (١٦/ ٤٤، ٤٥). (٢٦) من القدع، وهو الكف والمنع. غريب الحديث (٢/ ٢٢٤)، المشارق (٢/ ١٧٣)، شرح صحيح مسلم (١٦/ ٤٥). (٢٧) أي: خصني به وأكرمني بذلك كما يخص بالتحفة. المشارق (١/ ١٢٠)، شرح صحيح مسلم (١٦/ ٤٨). (٢٨) (ك ٥/ ١٧٣ / ب). (٢٩) أي: بقيت ما بقيت. المشارق (٢/ ١٢٧). (٣٠) في (ك) و (هـ): "فاحتملنا". (٣١) هو: ابن خربة بن خفاف بن حارثة بن غفار، قديم الإسلام، قال ابن المديني: له صحبة. انظر: الإصابة (١/ ١٦٩). (٣٢) هكذا في الأصل وصحيح مسلم، وهو الصواب، وجاء في (ك): "الذين". (٣٣) أخرجه مسلم في صحيحه (كتاب فضائل الصحابة -باب من فضائل أبي ذر ﵁-٤/ ١٩١٩، رقم ١٣٢). (٣٤) أي: الراويان عن سليمان بن المغيرة، وهما: القعنبي، وعبد الله بن يزيد المقرئ.