(٢) ابن مسلم الصفار الباهلي. (٣) كلمة "عنا" ليست في (ط) و (م)، وفي (ط) و (ك): "في سفره". (٤) ذكر الحافظ في ضبطها وجهان: أرهَقَنا: بفتح الهاء والقاف، والعصر: مرفوع بالفاعلية، بإسكان القاف في "أرهقنا" والعصر منصوب بالمفعولية، وجاء في الأصل مضبوطًا على الوجه الأوّل، برفع العصر. ومعنى الإرهاق: الإدراك والغشيان. فتح الباري لابن حجر (١/ ٣١٩). (٥) سبق هذا الحديث عند المصنِّف برقم (٦٩١) من طريق هلال بن العلاء عن المعلى، وزاد = ⦗٥٠٠⦘ = هنا طريق عفان عن أبي عوانة، وأخرجه من هذا الطريق: ابن خزيمة في صحيحه (١/ ٨٦). (٦) في (م): "روى أبي أحمد" وهو خطأ. (٧) ابن صخر الدارمي، أبو جعفر السرخسي، شيخ المصنِّف، وقد روى عنه كما في ح (٣٥). (٨) ابن شُميل المازني البصري. (٩) في (ط) و (ك): "حدّثنا" بدل "عن". (١٠) علَّقه المصنِّف عن شيخه أحمد بن سعيد الدارمي، ووصله الإمام أحمد في المسند (٢٠٥) عن محمّد بن جعفر عن شعبة عن رجلٍ من أهل مكّة -ولم يسمِّه- عن عبد الله بن عمرو به. وفي الأصل كُتِب في أول هذه الفقرة فوق قوله: "روى" كُتِب: "سقط" أو "يسقط"، وفي آخر الفقرة عند قوله: "بنحوه" كُتِب: "إلى". وفي (ط) و (ك) بعد قوله: "وهو يوسف بن ماهك" زيادة الجملة التالية: "عن عبد الله بن عمرو أن النبي ﷺ رأى قومًا توضَّؤا ولم يتموا الوضوء، فقال: ويل للعراقيب من النّار" وفي هاتين النسختين علامة حذف (لا- إلى) من قوله: "روى أحمد بن سعيد" إلى قوله: "رأى قومًا". وبناءً عليه تصير الجملة في (ط) و (ك) كما أثبتُّ.