(٢) هو: حماد بن أسامة بن زيد القرشي، أبو أسامة الكوفي. (٣) موضع الالتقاء هو: بريد بن عبد الله بن أبي بردة. (٤) في (ك): "إن الله يمهل للظالم". (٥) سورة هود: (١٠٢). (٦) أخرجه مسلم في صحيحه (كتاب البر والصلة -باب تحريم الظلم- ٤/ ١٩٩٧، رقم ٦١) وأخرجه البخاري في صحيحه (كتاب التفسير -سورة هود: باب ﴿وَكَذَلِكَ أَخْذُ رَبِّكَ إِذَا أَخَذَ الْقُرَى وَهِيَ ظَالِمَةٌ﴾ الآية- ٤/ ١٧٢٦، رقم ٤٤٠٩) كلاهما من طريق أبي معاوية عن بريد به. (٧) الغريب "أكثر ما يطلقه العلماء على الفرد النسبي، وهو التفرد بالنسبة إلى شخص معين". انظر: شرح علل الترمذي (٢/ ٦٢٧)، النكت (٢/ ٧٠٥)، نزهة النظر (ص ١٧ - ١٨). فالمراد إذا بقول المصنف هنا: إن محمد بن محرز تفرد بروايته عن أبي أسامة بهذا الطريق، وأكثر من أخرج هذا الحديث، يرويه من طريق أبي معاوية عن بريد، = ⦗٤٢٨⦘ = كالبخاري، ومسلم، والترمذي، وابن ماجة والنسائي في الكبرى، كلهم من طرق عن أبي معاوية. انظر تحفة الأشراف (٦/ ٤٣٦). ولكن وقفت على متابعة لشيخ المصنف في الرواية عن أبي أسامة، وهو: إبراهيم بن سعيد الجوهري شيخ الإمام الترمذي، وقد أخرج حديثه عن أبي أسامة الترمذي في جامعه (كتاب التفسير -باب تفسير سورة هود-٥/ ٢٦٩، رقم (٣١١٠ مكرر). (٨) هو: محمد بن خازم الضرير، ومن طريقه أخرج مسلم الحديث كما تقدم.