(٢) هو الضحّاك بن مخلد النَّبيل. (٣) هو سليمان بن سيف بن يحيى بن درهم. (٤) الجهني أبو عثمان الحراني، وثقه إبراهيم بن هانئ وذكره ابن حبان في الثقات، وقال: يخطئ، وضعفه غيرهما لروايته أحاديث مناكير عن الأوزاعي قلّ ما يتابع عليها، ولكن هنا قد توبع، وقال الحافظ ابن حجر: ضعيف. انظر: الثقات ٨/ ١٢٥، والكامل ١/ ٣٥٨، وتهذيب الكمال ٣/ ٤٧٠، والتقريب ص ١١٨. (٥) هو أبو سعيد يحيى بن عبد الله بن الضحاك الحراني البَابْلُتِّي. (٦) هو الإمام عبد الرحمن بن عمرو بن أبي عمرو أبو عمر الفقيه، والأوزاعي -بفتح الهمزة وسكون الواو وفتح الزاي وفي آخرها العين المهملة نسبة إلى الأوزاع وهي قرى متفرقة بالشام فجمعت وقيل لها الأوزاع. انظر: اللباب ١/ ٩٢ - ٩٣. (٧) هو عبيد الله بن عبد الله بن عتبة بن مسعود أحد الفقهاء السبعة. (٨) هكذا في "الأصل" وصحيح مسلم. وفي "ك" و"ط" أنَّه قال: شرب النبي ﷺ لبنًا. (٩) الزيادة من "ك". (١٠) وقد أخرجه مسلم -رحمه الله تعالى- عن زهير بن حرب، عن يحيى بن سعيد، عن الأوزاعي به. انظر: صحيحه، كتاب الحيض، باب نسخ الوضوء ممّا مست النار برقم ٩٥ مكررًا، ١/ ٢٧٤. وأخرجه البخاري -رحمه الله تعالى- عن أبي عاصم به. انظر: صحيحه، كتاب الأشربة، باب شرب اللبن برقم ٥٦٠٩، ١٠/ ٧٣. فوائد الاستخراج: ١ - روى الحافظ أبو عوانة -رحمه الله تعالى- الحديث عن شيخيه الصاغاني وأبي داود الحراني. ٢ - التقى مع الإمام مسلم في شيخه الثالث وهذا بدل. ٣ - استواء عدد الرواة في الإسنادين وهذا مساواة.