(٢) محمد بن عبيد الله بن يزيد البغدادي. (٣) إسحاق بن يوسف بن مرداس المخزومي الواسطي. (٤) بهذا اللفظ ورد أيضا عند البيهقي في شعب الإيمان (١٢٣٢/ ١٢ ح (٩٣٢٢)، "لا يُقل": لعله من القِلّ، والقل -بالكسر- الرعدة، والنواة تنْبت مُنْفَرِدَة ضَعِيفَة، والمعنى: لا يرعدها ولا يضعفها شيء. انظر: المعجم الوسيط (٢/ ٧٥٦)، وهو بمعنى ما جاء في رواية مسلم: "لا يفيئها". (٥) أخرجه مسلم في الصحيح، (كتاب صفات المنافقين وأحكامهم، باب المؤمن كالزرع ومثل الكافر كشجر الأرز (٤/ ٢١٦٣)، (٥٩/ ٢٨١٠) عبد الله بن نمير، ومحمد بن بشر، كلاهما عن زكريا بن أبي زائدة به مثله، وزاد: "وتعدلها أخرى حتى تهيج"، وقال: "لا يفيئها شيء". (٦) هذا التعليق وصله مسلم في الصحيح - كما تقدم في الحاشية السابقة - عن أبي بكر ين أبي شيبة، عن عبد الله بن نمير، عن زكريا به. وهو عند أبن أبي شيبة في =