(٢) هشيم بن بشير بن القاسم السلمي الواسطي. (٣) سيار بن أبي سيار وردان أبو الحكم العنزي الواسطي. (٤) أخرجه أبو داود الطيالسي في مسنده (١/ ٣٢٥، ح ٤٠٨) من طريق شعبة، عن الأعمش، وحماد بن سلمة، عن عاصم، كلاهما عن أبي وائل، قال: قال عمر: من يحدثنا عن الفتنة؟ فقال حذيفة: فذكره. وهذا إسناد صحيح، رجاله كلهم ثقات. وأخرجه الطبراني في المعجم الأوسط (٢/ ٢١٥، ح ١٧٧٤) من طريق عيسى بن الضحاك الكندي، عن الأعمش، عن شفيق بن سلمة، عن مسروق، عن عمر بن الخطاب، به. وقال: "لم يرو هذا الحديث عن عيسى إلا علي بن أبي بكر". (٥) هو: عبد الله بن عون بن أرطبان البصري. (٦) محمد بن سيرين. (٧) جندب بن عبد الله بن سفيان البجلي. (٨) الجرعة -بفتح، وبفتح الراء وإسكانها، والفتح أشهر وأجود-: وهي موضع بقرب الكوفة على طريق الحيرة. ويوم الجرعة: يوم خرج فيه أهل الكوفة يتلقون واليا ولاه عليهم عثمان، فردوه وسألوا عثمان أن يولي عليهم أبا موسى الأشعري فولاه. انظر: المنهاج شرح صحيح مسلم (١٨/ ١٨). (٩) وصله مسلم في صحيحه (كتاب الفتن وأشراط الساعة، باب في الفتنة التي تموج كموج البحر (٤/ ٢٢١٩، حديث رقم ٢٨) عن محمد بن المثنى ومحمد بن حاتم، عن معاذ بن معاذ، به.