(٢) يحيى بن سعيد الأنصاري. (٣) خالد بن أبي عمران التجيبي أبو عمر، قاضي إفريفية. فقيه صدوق، كما في التقريب (٢٨٩، ترجمة ١٦٦٢). (٤) هكذا هو في رواية أبي صالح، عن الليث به، عند ابن الأعرابي في معجمه (٢/ ٥٦٤/ ح ١٠٧٤)، وعن ابن عبد الحكم، عن الليث به، عند الإسماعيلي في معجمه (١/ ٣٤٩). بينما جعله الحافظ أبو نعيم في معرفة الصحابة (٢/ ٦٨٩ / ١٨٥٨) من روايته عن أحمد بن إبراهيم الكندي، عن سعيد بن عجب، عن محمد بن عبد الله بن عبد الحكم، به، عن أبي وائل، عن حذيفة. وأحال متنه على رواية بقية أصحاب الأعمش، عنه. قال أبو نعيم: "ورواه عن أبي وائل: عاصم ابن بهدلة، وجامع بن أبي راشد في جماعة، ولم يذكروا حذيفة". (٥) هو: سفيان بن عيينة الهلالي. (٦) جامع بن أبي راشد القاهري الكوفي. (٧) وصله مسلم في صحيحه (كتاب الفتن وأشراط الساعة، باب في الفتنة التي تموج كموج البحر (٤/ ٢٢١٨، حديث رقم ٢٧) عن ابن أبي عمر، عن سفيان، عن جامع بن أبي راشد، والأعمش، عن أبي وائل، عن حذيفة، قال: (قال عمر: من يحدثنا عن الفتنة؟ … ". وأحال بلفظه على رواية وكيع وجرير وعيسى بن يونس وأبي معاوية. وأخرجه البخاري في صحيحه (كتاب الصوم، باب الصوم كفارة (٣/ ٢٥، ح ١٨٩٥) عن علي بن عبد الله، عن سفيان، به. من فوائد الاستخراج: - تعيين سفيان، وأنه ابن عيينة. - ذكر لفظ رواية سفيان.