(٢) الزيادة من "ك" و"ط". (٣) الزيادة من "ك" و"ط". (٤) الزيادة من "ك" و"ط". (٥) هو الأحول. (٦) هكذا في "الأصل" وفي "ك" و"ط": غريب لعاصم، ولم نكتبه إلا عن ابن الجنيد لم يخرجه. والغرابة أتت من ذكر عاصم مع ثابت في الإسناد. فقد أخرجه الطيالسي (٢٠٥٢) والإمام أحمد ٣/ ١٣١، ٢٤٦، ومسلم كما تقدم في حديث ٩٥٤، وأبو داود ٢٥٨، في الطهارة، باب مواكلة الحائض ومجامعتها، والترمذي ٢٩٧٧ في التفسير باب ومن سورة البقرة، والنسائي ١/ ١٥٢، و ١٨٧، وابن ماجه ٦٤٤ في الطهارة = ⦗١٦٥⦘ = باب ما جاء في مواكلة الحائض وسؤرها، والدارمي ١/ ١٤٥ باب مباشرة الحائض، وابن حبان في الطهارة باب ذكر الأمر بمواكلة الحائض ٤/ ١٩٥، والبيهقي في السنن الكبرى ١/ ٣١٣، والبغوي في شرح السنة ٣١٤، كلهم من طرق عن حماد بن سلمة عن ثابت عن أنس ﵁ به، بدون ذكر عاصم الأحول في الإسناد، فلعل الوهم في ذلك من ابن الجنيد كما أشار إليه المصنف ﵀ أو من عمرو بن عاصم فإنه صدوق في حفظه شيء والله ﷾ أعلم. ومن الذين خالفوا ابن الجنيد في ذكر عاصم في الإسناد زهير بن حرب، ومحمد بن أبان، ومحمد بن يحيى، وعبد بن حميد، ويونس بن حبيب، وأبو داود السجستاني.