(٢) هكذا في "الأصل" والصحيحين. وفي "ك" و"ط": نزول بالرفع وهو خطأ. (٣) البقيع -بفتح الموحدة- في اللغة: الموضع الذي فيه أروم الشجر من ضروب شتى وهو مضاف إلى وادي بطحان وقد تقدم بيانه في حديث. وانظر المعالم الأثيرة ص ٥٠. (٤) هكذا في "الأصل" والصحيحين. وفي "ك" و"ط": وكان بالواو. (٥) هكذا في "الأصل" والصحيحين وفي "ك" و"ط": (وإنه في بعض الشغل … ) (٦) "ابهَارّ" الليل ابهيرارًا إذا انتصف قاله الأصمعي، مأخوذ من بهرة الشيء وهو وسطه. انظر: التاج ١٠/ ٢٦٩. (٧) "رسلكم" -بكسر الراء وفتحها لغتان والكسر أفصح وأشهر- أي تأنوا. انظر: الصحاح ٤/ ١٧٠٨، والمصباح المنير ص ٨٦، وشرح النووي ٥/ ٢٧٨. (٨) هكذا في جميع النسخ. وفي الصحيحين: يصلى هذه الساعة، وهو الصواب والله أعلم. (٩) هكذا في جميع النسخ وصحيح البخاري. وفي صحيح مسلم: لا ندري بالنون. قال النووي ٥/ ٢٧٦ - رحمه الله تعالى: فيه جواز الحديث بعد صلاة العشاء إذا كان في خير، وإنَّما نهى عن الكلام في غير الخير. اهـ وهذا وجه الجمع بين هذا الحديث وحديث أبي برزة الآتي برقم ١١٢٤ والله أعلم. (١٠) (قال) لم يذكر في "ك" و"ط". (١١) وقد أخرجه مسلم -رحمه الله تعالى- عن أبي عامر الأشعري وأبي كريب، عن أبي أسامة به. اظر: صحيحه، كتاب المساجد ومواضع الصلاة، باب وقت العشاء وتأخيرها برقم ٢٢٤، ١/ ٤٤٣. = ⦗٣٢٥⦘ = وأخرجه البخاري -رحمه الله تعالى- عن محمد بن العلاء -أبي كريب- عن أبي أسامة به. انظر: صحيحه، كتاب مواقيت الصلاة، باب فضل العشاء برقم ٥٦٧، ٢/ ٤٧ مع الفتح.