(٢) هكذا في "الأصل". وفي "ك" و"ط" أبنا. (٣) هو ابن أبي رباح. (٤) هو ابن محمد المصيصي. (٥) الخِلْو -بكسر الخاء المعجمة- أي الخالي المنفرد. انظر: الصحاح ٦/ ٢٣٣١. (٦) هكذا في "الأصل" والصحيحين. وفي "ك" و"ط": فكأنيّ إليه انظر: الآن. (٧) هكذا في "الأصل" والصحيحين. وفي "ك" و"ط" شيء بالرفع وهو خطأ. (٨) "ضمها" -بالضاد المعجمة والميم-، هكذا عند المصنف والبخاري - رحمهما الله تعالى -. وعند مسلم -رحمه الله تعالى-: ثم صبها. -بالمهملة والموحدة- وصوبها القاضي عياض -رحمه الله تعالى- قال: لأنّه يصف عصر الماء من الشعر باليد. وتعقبه الحافظ ابن حجر -رحمه الله تعالى- بأن رواية: "ثم ضمها" موجِّهة لأن ضم اليد صفة للعاصر. انظر: شرح النووي ٥/ ٢٧٨، والفتح ٢/ ٥١. (٩) "إبهاماه" بالتثينة هكذا في رواية حجاج بن محمد المصيصي، عن ابن جريج. وفي رواية عبد الرزاق عنه بالإفراد؛ إبهامه، وقد نبه على ذلك الحافظ ابن حجر -رحمه الله تعالى- انظر: الفتح ٢/ ٥١. (١٠) "الصُّدْغُ" ما بين العين والأذن، ويسمى أيضًا الشعر المتدلى عليها صدغًا. انظر: الصحاح ٤/ ١٣٢٣. (١١) أي لا يبطئ ولا يستعجل. انظر: الفتح ٢/ ٥١. (١٢) (ك ١/ ٢٥٣). (١٣) هذه العبارة لم يذكر في "ك" و"ط". (١٤) وقد أخرجه مسلم -رحمه الله تعالى- عن محمد بن رافع، عن عبد الرزاق، عن ابن = ⦗٣٢٧⦘ = جريج به. انظر: صحيحه، كتاب المساجد ومواضع الصلاة، باب وقت العشاء وتأخيرها برقم ٢٢٥، ١/ ٤٤٤. وأخرجه البخاري -رحمه الله تعالى- عن محمود بن غيلان، عن عبد الرزاق به. انظر: صحيحه، كتاب مواقيت الصلاة، باب النوم قبل العشاء لمن غلب برقم ٥٧١، ٢/ ٥٠ مع الفتح.