(٢) ابن مُسَرْهَد بن مُسَرْبل الأسدي البصري، أَبو الحسن. "ثقة حافظ"، (٢٢٨ ص) (خ د ت س). تهذيب الكمال (٢٧/ ٤٤٣ - ٤٤٨)، التقريب (ص ٥٢٨). (٣) هو ابن سعيد القطان البصري، إمام معروف. انظر: تقدمة (الجرح والتعديل) (ص ٢٣٢ - ٢٥١)، المشاهير (١٢٧٨) (ص ١٩٢)، تهذيب الكمال (٣١/ ٣٢٩ - ٣٤٣). (٤) علامة التحويل (ح) لا توجد في الأصل، وأثبتها من (ل، ط) وهي موجودة في سنن أبي داوود (١/ ٥٧٠) ووجودها هنا مناسب. (٥) القائل هو: أَبو داود السجزي، انظر: السنن (١/ ٥٧٠). (٦) هو: عثمان بن محمد بن إبراهيم بن عثمان العَبْسِيُّ، أَبو الحسن الكوفي. (٧) هنا موضع الالتقاء بالنسبة لهذه الطريق. راجع (ح /١٧٦٩). وسياق مسلم أقرب إلى هذا الحديث منه إلى (ح /١٧٦٩). و"إسماعيل بن إبراهيم" هو البصري، أَبو بشر الأسدي مولاهم المعروف بابن عُلَيّةَ، وهو "ثقة حافظ" (١٩٣ هـ) ع. تهذيب الكمال (٣/ ٢٣ - ٣٣)، التقريب (ص ١٠٥). (٨) هنا موضع الالتقاء -بالنسبة لطريق القطان. و "الحجاج" هو: ابن أبي عثمان: مَيْسَرة، أو سالم الصوَّاف، أَبو الصَّلْت الكِنْدي مولاهم- البصري. "ثقة حافظ" (١٤٣ هـ) ع. تهذيب الكمال (٥/ ٤٤٣ - ٤٤٤)، التقريب (ص ١٥٣). و"الصوَّاف" -بفتح الصاد المهملة، وتشديد الواو، وفي آخرها الفاء- نسبةً إلى بيع الصُّوف والأشياء المتخذة من الصوف". الأنساب (١٣/ ٥٦١)، اللباب (٢/ ٢٤٩). (٩) أي: أسْرعوا الالتفاتَ إليَّ. شرح الأبي (٢/ ٤٣٣). (١٠) هو: ابن أبي شيبة، أحد شيوخ أبي داود في السند. (١١) في (م) كرهني. (١٢) نهاهم عن إتيان الكهان لأنهم يتكلمون في مغيباتٍ قد يُصادف بعضها الإصابة؛ فيُخاف الفتنة على الإنسان بسبب ذلك؛ لأنم يلبّسون على الناس كثيرًا من أمر الشرائع. شرح النووي (٥/ ٢٢). (١٣) كذا في جميع النسخ، وفي صحيح مسلم بزيادة: "قال: قلت" قبل "ومنا رجال يخطون"، وفي سنن أبي داود كلمة "قلت" فقط. (١٤) (ك ١/ ٣٨٠). (١٥) في (ل) و (م): "قال". (١٦) من فوائد الاستخراج: ١ - روى المصنف هذا الحديث عن شيخه: أبي داوود السجستاني. ٢ - أ- التقى مع الإمام مسلم -في طريق القطان- في "الحجاج" وهذا "بدل". ب- وفي طريق ابن أبي شيبة التقى به في "إسماعيل بن إبراهيم" وهذا "موافقة".