(٢) هو محمد بن إبراهيم الطرسوسي .. (٣) هو ابن عُبَادَةَ بن العلاء بن حَسَّان القيْسِي، أَبو محمد البصري. (٤) هنا موضع الالتقاء مع الإمام مسلم، فقد رواه عن: أ- زهير بن حرْب، عن عبد الرحمن بن مهدي. ب- وإسحاق بن إبراهيم، عن أبي النضر. كلاهما عن عبد العزيز بن أبي سلمة، به، ولم يسق مثنه كاملًا، بل أحاله على رواية يوسف الماجشون (٧٧١)، واكتفى بالإشارة إلى الاختلاف في بعض الألفاظ، ولم يسق من رواية عبد العزي -مما ساقه المصنف- إلا جملة "وصوره فأحسن صوره". الصحيح (١/ ٥٣٦)، كتاب صلاة المسافرين وقصرها، باب: الدعاء في صلاة الليل وقيامه" برقم (٧٧١/ ٢٠٢). و"عبد العزيز بن أَبي سلمة" هو: عبد العزيز بن عبد الله بن أبي سَلَمَة الماجشون المدني، نزيل بغداد. (٥) هو: يعقوب بن أبي سلمة الماجشون المدني. ووقع في مسند الطيالسي "حدثني عمي الماجشون عبد الله بن أبي سلمة"، فقوله: "عبد الله" خطأ ظاهر من الناسخ أو المصحح، صوابه "يعقوب"؛ لأن "عبد الله" والد عبد العزيز، وأما عمه فيعقوب" نبَّه على هذا العلامةُ أحمد شاكر في حديث (٢٦٦) المشار إليه في الترمذي، ونقلت عنه بنصه. (٦) من (ل) و (م). (٧) تقدم تخريج المصنف لهذا الحديث برقم (١٨٥٤) و (١٨٥٥) في باب: صفة الركوع = ⦗٢٣١⦘ = في الصلاة … وساق هناك من هذا الحديث الجملة المتضمنة لترجمة ذلك الباب كما أنه لم يسق من هذا الحديث هناك كاملًا، بل اكتفى بسياق ما يُستدل به على ما ترجم له.