(٢) أَبو جعفر الدقيقي. (٣) ابن زاذان السلمي الواسطي. (٤) هنا موضع الالتقاء، رواه مسلم عن عبيد الله بن معاذ، ومحمد بن عبد الأعلى، قالا: حدثنا المعتمر، عن أبيه، به، نحوه. كتاب المساجد، باب سجود التلاوة (١/ ٤٠٧)، برقم (٥٧٨/ ١١٠). (٥) أَبو عبد الله البصري. "ثقة ثبت جليل" (١٠٦ هـ) ع. تهذيب الكمال (٤/ ٢١٦ - ٢١٨)، التقريب (ص ١٢٧). و"المزني" -بضم الميم وفتح الزاي، وفي آخرها النون- هذه النسبة إلى "مزينة بن أدّ بن طابخة بن إلياس بن مُضَر. كما أن "مزينة" محلة بالبصرة، ولعل جماعة من هذه القبيلة نزلت تلك المحلة، فنسبت إليهم. الأنساب (٥/ ٢٧٧، ٢٧٩)، وانظر: اللباب (٣/ ٢٠٥). (٦) هو: نفيع الصائغ المدني، نزيل البصرة، مشهور بكنيته. "ثقة ثبت، من الثانية" ع. تهذيب الكمال (٣٠/ ١٤ - ١٦)، التقريب (ص ٥٦٥). (٧) أصل العتمة: ظلمة الليل، ويقال: عتم الليل: إذا أظلم، وقد أعتم الناس: إذا دخلوا في ظلمة الليل. وكانت الأعراب يسمون صلاة العشاء صلاة العتمة، تسمية بالوقت. انظر: غريب الحديث للخطابي (٢/ ٢٨٦)، النهاية (٣/ ١٨٠). (٨) كلمة "فلما انصرف" لا توجد في رواية مسلم. (٩) في صحيح مسلم: "ما هذه السجدة؟ ". (١٠) هكذا في الأصل، و (س)، بدون قوله "وسلم"، وجملة الصلاة كله لم ترد في (ل) و (م). (١١) في (ل) و (م): "فيها". (١٢) أخرجه البخاري (٧٦٦) في الأذان، باب: الجهر في العشاء، (٢/ ٢٩٢، مع الفتح)، عن أبي النعمان. وبرقم (١٠٧٨) في "سجود القرآن" باب من قرأ السجدة في الصلاة فسجد بها (٢/ ٦٥١، مع الفتح)، عن مسدد، كلاهما عن المعتمر بن سليمان. وبرقم (٧٦٨) في "الأذان" باب: القراءة في العشاء بالسجدة، (٢/ ٢٩٣، مع الفتح)، عن مسدد، عن يزيد بن زريع. كلاهما عن سليمان التيمي، به، نحوه.