(٢) هو: عبد الله بن مسلمة بن قعنب القعنبي البصري. (٣) هنا موضع الالتقاء مع الإمام مسلم، فقد رواه عن يحيى بن يحيى، عن مالك، به، نحوه، الصحيح له، كتاب الصلاة، باب: تقديم الجماعة من يصلي بهم إذا تأخر الإمام، ولم يخافوا مفسدةً بالتقديم. (١/ ٣١٦، ٣١٧) برقم (٤٢١/ ١٠٢). (٤) بطن من الأوس، كانوا يسكنون منطقة قباء. انظر: جمهرة أنساب العرب (ص ٣٣٢)، نهاية الأرب (ص ٣٣٦). (٥) فسَّره الراوي -وهو سهل- بالتصفيق، وذلك في رواية عبد العزيز، عن أبي حازم، عنه عند البخاري (١٢١٨) (٢/ ١٠٥، مع الفتح). (٦) من هنا إلى قوله: "فضاق كُمَّا جبته" من (ح / ٢٠٢٠) لم أتمكن من مقابلته مع نسخة كوبرلي (ل) لوجود سقط لوحة كاملة هنا في هذه النسخة. (٧) ورواه البخاري (٢٨٤) في "الأذان"، باب: من دخل ليؤم الناس فجاء الإمام الأول فتأخر الأول أو لم يتأخر جازت صلاته (٢/ ١٩٦، مع الفتح)، من طريق عبد الله بن يوسف، وأبو داوود (٩٤٠) في "الصلاة" -أيضًا- عن القعنبي، كلاهما عن مالك به نحوه.