والنسبة (الحمصي) لم ترد في (ل) و (م) هنا. (٢) في (ل) و (م) هنا زيادة: (مثله). (٣) كذا في النسخ، وفي صحيح البخاري -من رواية أبي اليمان- بلفظ: (موَلٍّ -بإسقاط الياء- وهو الأصح لغةً، لأن الياء لا تثبت رفعًا وجرًا مع التنوين. (٤) وأخرجه البخاري في "التهجد" (١١٢٧)، باب تحريض النبي ﷺ على قيام الليل … = ⦗١٩٤⦘ = (٣/ ١٣، مع الفتح). وفي "الاعتصام" (٧٣٤٧) باب ﴿وَكَانَ الْإِنْسَانُ أَكْثَرَ شَيْءٍ جَدَلًا (٥٤) … ﴾ (١٣/ ٣٢٦، مع الفتح). وفي "التوحيد" (٧٤٦٥) باب في المشيئة والإرادة، (١٣/ ٤٥٤، مع الفتح)، عن أبي اليمان، عن شعيب، به. ساق في "التهجد" بمثل لفظ المصنف، لأنه ساقها على لفظ أبي اليمان. أما في "الاعتصام" فرواية أبي اليمان مقرونة برواية إسحاق بن راشد [محمد بن سلام عن عتاب بن بشير، عن إسحاق] وساقها على لفظ إسحاق. وأما في "التوحيد" فمقرونة برواية ابن أبي عتيق [إسماعيل بن أبي أويس، عن أخيه عبد الحميد، عن سليمان بن بلال، عن محمد بن أبي عتيق]، وساقها على لفظ ابن أبي عتيق.