(٢) (ك ١/ ٤٨٥). (٣) هنا موضع الالتقاء، رواه مسلم عن زهير بن حرْب، عنه، به، ورواه عن أبي بكر بن أبي شيبة وأبي كريب: قالا: حدثنا أبو أسامة، عن هشام بن عروة، به، (واللفظ للقطان). كتاب صلاة المسافرين، الباب السابق (١/ ٥٤٢) برقم (٧٨٥/ ٢٢١). (٤) (فقال) ليست في (م). (٥) كلمة (وعندها) ليست في (ل) و (م). (٦) في (ح / ٢٢٧٩) الآتي أنها من بني أسد، وجزم الحافظ بأنها هي: "الحولاء بنت تويت" التي ورد ذكرها في (ح / ٢٢٨٠) الآتي، وأجاب عن الاستشكالات الواردة في هذا. والأمر لا يخلو من بعض التكلف. انظر: الفتح (١/ ١٢٥). (٧) كلمة "مه" اسم مبْنِيُّ على السكون بمعنى: اسكت. انظر: غريب ابن الجوزي (٢/ ٣٧٩)، النهاية (٤/ ٣٧٧). (٨) تعدَّدَتْ أقوالُ شراح هذا الحديث في شرح هذه الجملة؛ منها: أن الله تعالى لا يقطع عنكم فضلَه حتى تملوا سؤاله وعبادته، فسمى فعل الله مللًا على طريق الإزدواج في الكلام كقوله تعالى: ﴿وَجَزَاءُ سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِثْلُهَا … ﴾، وهذا باب واسع في العربية، كثير في القرآن. انظر غريب الحميدي (ص ٥١١ - ٥١٢، ٥٤٣)، المشارق (١/ ٣٨٠)، النهاية (٤/ ٣٦٠). (٩) وأخرجه البخاري في "الإيمان" (٤٣) باب أحب الدين إلى الله أدومه (١/ ١٢٤، مع الفتح)، عن محمد بن المثنى، عن القطان، به، بلفظ: "مه، عليكم بما تطيقون … ".