(٢) في الأصل و (ط): "زرارة بن أبي أوفى "- بزيادة "أبي" وهذا خطأ، والمثبت من (ل). (٣) لعل ارتحاله كان من البصرة، لأن زرارة -جاره- بصري، ولأنه ابنُ عَمّ أنس بن مالك الذي كان قد نزل البصرة، كما أن الرواة المعروفين عن سعد أكثرهم من البصرة، مما يؤكد نزوله إياها، والله تعالى أعلم. (٤) العقار: الضَّيْعة والنخل والأرض ونحو ذلك. انظر: غريب ابن الجوزي (٢/ ١١٤)، النهاية (٣/ ٢٧٤). (٥) الكُراع: اسم يجمع أنواع الخيل. تفسير غريب ما في الصحيحين (ص ٤٤) [وانظر الفهرس]، المجموع المغيث (٣/ ٣٢)، النهاية (٤/ ١٦٥). (٦) عند عبد الرزاق: "لمن يجاهد الروم" وهذا يخالف السياق، وفي (الأوسط) لابن المنذر (٥/ ١٧٦) -[حيث رواه عن الدبري عن عبد الرزاق، به-]- مثل المثبت هنا. (٧) الرهط: عشيرة الرجل وأهله، والرهط من الرجال: ما دون العشرة، وقيل: إلى الأربعين. النهاية (٢/ ٢٨٣)، وانظر: غريب الحميدي (ص ١٦٠، ٣٠٢). (٨) كذا في مصنف عبد الرزاق ومسلم، والأوسط، ولا توجد الهمزة في (ط، ل، م). (٩) في (ل) زيادة "له"، وما في مصنف عبد الرزاق و (الأوسط) كالمثبت. (١٠) (ك ١/ ٥٠١). (١١) (ائتها) ساقط من (ط)، وعند عبد الرزاق ومسلم، و (الأوسط): "فأتها". (١٢) في عبد الرزاق و (الأوسط): "قال سعد بن هشام". (١٣) "على" لا توجد في المصنف والأوسط، وعند مسلم كما هنا. (١٤) في (ط): "حكم" -بدون الياء- وهو تصحيف، و "حكيم بن أفلح" هذا هو المدني، وهو "مقبول، من الثالثة" (بخ ق). تهذيب الكمال (٧/ ١٦١)، التقريب (ص ١٧٦). (١٥) وعند أبي داود (١٣٤٢)، (٢/ ٨٧) -رواية همام- بلفظ: "فاستتبعت حكيم بن أفلح … "، وكلاهما بمعنى. (١٦) الشيعتان: الفرقتان، والمراد تلك الحروب التي جرت (بين شيعة علي وأصحاب الجمل). انظر: شرح النووي (٦/ ٢٦). (١٧) المضي: مصدر "مضى يمضي" وهو الذهاب. الصحاح (٦/ ٢٤٩٣ - ٢٤٩٤)، معجم مقاييس اللغة (٥/ ٣٣١). (١٨) وعند عبد الرزاق و (الأوسط) زيادة "عليها"، وكذلك عند النسائي -رواية عبد الرزاق (٣/ ٢٤١). (١٩) وعند مسلم: "فترحَّمَتْ عليه وقالتْ خيرًا". (٢٠) في (م): "يا أمير المؤمنين! " (٢١) وعند مسلم هنا زيادة: "ولا أسأل أحدًا عن شيء حتى أموت". (٢٢) وعند (ل) و (م): "فبداني" -بالنون- وهو مصحف. (٢٣) وفي مصنف عبد الرزاق ومسلم بلفظ: "عن قيام" وهو الأنسب، وعند أبي داود بلفظ: "حدثيني عن قيام الليل". (٢٤) "قالت": لا توجد في الأصل و (ط)، أثبتها من (ل) و (م)، وعند عبد الرزاق ومسلم: "فقالت". (٢٥) سورة "المزمل": ١. (٢٦) في النسخ "اثنا عشر"، والمثبت من صحيح مسلم، ومصتف عبد الرزاق، وسنن أبي داود، وهو الصواب لكونها منصوبة على الظرفية. أسماء العدد المميّزة بالزمان أو المكان مثل: "سرت عشرين يومًا عشرين فرسخًا" تكون منصوبة على الظرفية. (٢٧) ولفظ عبد الرزاق: "بعد إذ كان فريضة". (٢٨) في الأصل و (ط): "فيبعثه الله ما شاء الله أن يبعثه"، والمثبت من (ل) و (م). (٢٩) ولفظ عبد الرزاق في مصنفه: "ولا يسلم حتى يصلي التاسعة"، وفي (الأوسط) مثل المثبت بدون قولها: "تسليمًا يسمعنا"، ولا أستبعد احتمالَ زيادة جملة (تسليمًا يُسْمعنا) هنا جَرّاء سَبْقِ نظر إلى السطر الثاني، ولا تناسب هذه الجملة هنا بوجه من الوجوه. (٣٠) وعند مسلم بعده: "وصنع في الركعتين مثل صنيعه الأول". (٣١) كذا في النسخ، وفي المصنَّف و (الأوسط): "صلى ركعتين"، وهو الأصح. (٣٢) (ك ١/ ٥٠٢). (٣٣) ما بين المعقوفتين لا يوجد في الأصل و (ط)، استدركته من (ل) و (م) وهو موجود في صحيح مسلم والمصنَّف وأبي داود. (٣٤) كذا في المصنف أيضًا، وفي (ل) و (م): "ثنتي" ومثله في مسلم، و (الأوسط) لابن المنذر (٥/ ١٥٩) [حيث أخرج الحديث -مختصرًا- من طريق الدبري، به-]، وفي "ط": "اثنا عشر" وهو خطأ. (٣٥) وفي المصنف: "ولا قام" وما هنا أصح، وفي (الأوسط) (٥/ ١٦١) أيضًا مثل المثبت. (٣٦) في (م) بدون الفاء. (٣٧) في جميع النسخ: "بها"، والمثبت من المصنف وصحيح مسلم وأبي داود، وهو الصحيح لكون الضمير يرجع إلى "حديثها" المذكور يُستبقى ما ورد في النسخ، فلعله يصح على تأويل "رواية". (٣٨) وعند المصنَّف زيادة: "قال حكيم بن أفلح: أما أني لو علمت أنك ما تدخل عليها ما أنبأتك بحديثها".