(٢) في (م): "أبو سلمة" وهو تصحيف، و "أبو أسامة" موضع الالتقاء، رواه مسلم عن أبي كريب، وهارون بن عبد الله، كلاهما عنه، به، بمثله. كتاب صلاة المسافرين، باب صلاة اللّيل مثنى مثنى، والوتر ركعة من آخر اللّيل (١/ ٥١٨) برقم (٧٤٩). (٣) هكذا في الأصل وصحيح مسلم، وفي (ل) و (م): "فإذا خشى" وهكذا في صحيح البخاريّ (٤٧٢) من رواية بشر بن الفَضْل عن عبيد الله بن عمر، عن نافع، به. (٤) هكذا في النسخ، وعند مسلم والبخاري: "فأوترت"، وهو الأشبه لكون المرجع هي "سجدة" على أن ما هنا يصح بإرجاع الضمير إلى المصلّى - والله تعالى أعلم. (٥) وأخرجه البخاريّ (٤٧٣) في "الصّلاة" باب الحِلَق والجلوس في المسجد (١/ ٦٦٩، مع الفتح)، عن الوليد بن كثير، به - تعليقًا، ولم يسق متنه، وانظر: تغليق التعليق (٢/ ٢٤٣).